الصفحه ٣٧٥ :
عند العرب ومن اراد الاطلاع عليه فليتتبع.
(و) الى القول
الثاني اشار بقوله (رده) اى القلب (غيره اى
الصفحه ٤٠ : لمسمى معين وهذا الفرق متشائه الوضع فيهما وياتي بيانه في اخر المبحث.
(فان قيل هذا
القيد) اى قوله باسم
الصفحه ٧٣ :
وكيفكان (ففى
قوله ان الذي سمك السماء ايماء الى ان الخبر المبنى عليه امر من جنس الرفعة
والبناء) لان
الصفحه ٨٠ :
يكون القول باكملية اسم الاشارة من حيث التمييز مخالفا لما عليه الجمهور من
ان اعرف المعارف المضمرات
الصفحه ٨٥ : يفيد ذلك ايضا كما
يقال هذا شىء قريب اى مبتذل هين التناول سهل المئونة (نحو) قوله تعالى في سورة
الانبيا
الصفحه ٩٣ : ولقيته) فان
قلت ما ذكرت من القول ليس فيه ذكر التعيين فكيف يصير دليلا على ان المراد من
المعهودة المعينة
الصفحه ١٤٧ : وخبران) الذي علي هذين الاحتمالين جملة اودى «في
قوله بعد عدة ابيات :
اودى فلا
تنفع الاشاحة من
الصفحه ١٥٥ : للمفعول وان كان كلام الشراح والمحشين
مبنيا علي فتح حرف المضارعة وعلى كونه مبنيا للفاعل وقوله (به) مفعوله
الصفحه ١٦٢ :
قول الخطيب ووافقه السكاكي على ذلك فراجع ان شئت.
الى هنا كان
الكلام مبنيا على كون قوله كما يطلعك
الصفحه ١٦٥ : فى كلام الرضى
من قوله ولا ينفع ههنا التكرير المعنوى الخ فراجع.
(او) يكون
التاكيد (لدفع توهم عدم
الصفحه ١٦٦ : المبرد
والزجاج في قوله تعالى (فَسَجَدَ
الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ) ان كلهم دال على الاحاطة
الصفحه ١٨٩ : يعطف بعضها على بعض كقوله الى القوم القرم وابن الهمام
وليث الكتيبة في المزدحم وقوله يا لهف زيابة للحارث
الصفحه ١٩٨ :
(وهذا)
الاختلاف في اي (نزاع لا طائل تحته) اما على القولين الاولين فنعم لان المعني لا
يختلف في
الصفحه ٢٠٣ :
اي قوله لا يعدون تلك الحقيقة (معنى التعريف) في المفلحون (وفائدته) كما هو
صريح صدر كلامه (لا معنى
الصفحه ٢١٧ : التصور.
قال محشى
التهذيب عند قوله العلم ان كان اذعانا للنسبة فتصديق والا فتصور على قوله فتصور
سواء كان