الصفحه ١٧٩ :
(واما الابدال
منه اى من المسند اليه وفي هذا) اي في قوله الابدال منه (اشعار بان المسند اليه هو
المبدل منه
الصفحه ٢٢٧ : بفساد الوجه الاول فهو قوله «وايضا يجوز ان يكون احد هنا مبدل الهمزه من
الواو مثله في قوله تعالى (قُلْ
الصفحه ٢٥٤ : انفا.
(وهذا) اي ما
ذكره التفتازاني من قوله ولما كان مقتضى هذا التحقيق الخ (معنى قوله) اي قول
الخطيب
الصفحه ٢٥٥ :
الخامس ان يكون
منصوبا باعني مقدرا السادس ان يكون مجرورا بدلا من الناس في قوله تعالى (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٦٨ : والتاكيد لو
قدما حال بقائهما على التابعية لالتبسا ايضا بالمبتدء.
(واما قوله
وكان محاقا كله ذلك الشهر فبعد
الصفحه ٢٧٢ : اشبه الخالي عن الضمير وهذا معنى قوله) اي الخطيب (وشبهه)
بفتح الشين والباء مشددا (اي شبه السكاكي قائم مع
الصفحه ٢٨٢ : التقديم انما كان كاللازم فيما لم يرد منهما التعريض بغير
المخاطب (وقوله) اي الخطيب (من غير ارادة تعريض
الصفحه ٣٠٨ : مفهوم قوله تعالى (وَلا تُكْرِهُوا
فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً) فراجع ان شئت
الصفحه ٣١٤ : كما سبق ومنه قوله.
والتغلبيون
بئس الفحل فحلهم
فحلا وامهم
زلاء منطيق
الصفحه ٣٢٢ : أَنْزَلْناهُ) اي القران) قال الرضي اذ النزول (فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ) التي هي في شهر رمضان مع قوله تعالى
الصفحه ٣٣٥ : منقول (من التفات الانسان من
يمينه الى شماله ومن شماله الى يمينه و) أما (قول صاحب الكشاف انه) اي هذا
الصفحه ٣٤٠ : ) اخر غير القيد المذكور (وهو ان يكون التعبيران في كلامين)
لا في كلام واحد (وهو غلط لان قوله تعالى
الصفحه ٣٤٢ :
فالالتفات فيه في قوله جائني والنكتة فيه انه لما تناهى جزعه افاق ورجع
اليه عقله فعرف قبح ما هو فيه
الصفحه ٣٤٥ : ونظير لئن
اشركت في التعريض لا في استعمال الماضي مقام المضارع في الشرط للتعريض قوله تعالى (وَما لِيَ لا
الصفحه ٣٥١ : الايغال والتكميل ونحوهما مما ياتي في باب الايجاز
والاطناب والمساواة فالمثل (كما في قوله تعالى) (جا