الصفحه ٣٨٣ : الامام المرزوقي وهو ان جذع البصيرة) وقارح الاقدام (حال من الضمير) البارز (في
انصرفت) كما فى الايضاح
الصفحه ١١ : اختصار الكلام بل يترك بعض امور
العضام كما قال في القوانين ان الامام موسى بن جعفر عليهماالسلام كان يترك
الصفحه ١٤٢ : فيه من الشمول ولا يكفى فيه الاحتمال المحقق
فضلا عن المتوهم والاولى ما افاده الامام السكاكي من ان
الصفحه ٣٧٨ :
للرماح دريئة
من عن يميني
مرة وامامى
حتى خضبت بما
تحدر من دمى
الصفحه ٣٨٢ : الله على خير خلقه محمد واله خير ال وقد تم بعون الله وحسن
توفيقه هذا الجزء الثالث وخرج من السواد الى
الصفحه ٣ : فيقول
العبد المذنب الفانى ابن مراد على محمد علي الافغانى هذا هو الجزء الثالث من
كتابنا المسمى ب (المدرس
الصفحه ٢١ : ) للحال والمقام (كما يقال من نبيك فنقول) مفتخرا او مبتهجا
(نبينا حبيب الله ابو القاسم محمد بن عبد الله
الصفحه ٢٧ :
بدرهم لان الضمير يصير معرفة برجوعه الى نكرة مختصه بصفة ويدخل فيه الاعلام
حال اشتراكها نحو محمّد
الصفحه ٩٢ : ترى انه لا يقال مثل ذلك في محمّد ومعروف واحمد.
والثانية نوعان
واقعة في الشعر وواقعة في شذوذ من النثر
الصفحه ١٤٧ : » قال في الكشاف هو من قولهم ناقة هلوع
سريعة السير وعن احمد بن يحيى قال محمّد بن عبد الله بن طاهر ما
الصفحه ١٩١ : ء التوهم الذى يستدرك بلكن فلا استدراك وبهذا ينحل
الاشكال في قوله تعالى (ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ
الصفحه ٢١١ : بن محمد اول خليفة من بني عباس لقب بذلك لانه كان كثير القتل يقال سفحت دمه
اى سفكته اي قتلته فالمراد به
الصفحه ٣١٤ :
وقوله
ولقد علمت
بان دين محمد
من خير اديان
البرية دينا
فتامل (ثم بعد
الصفحه ٣٥٧ : ناديدنى
است ان بينى
محمد ديده
وموسى شنيده
شنيده كى بود
مانند ديده
الصفحه ٣٥٨ : والحقني بالصالحين بحق محمد واله البررة المنتجبين
امين امين يا رب العالمين.
(ولما انجر
كلامه الى ذكر خلاف