الصفحه ١١٦ : قوله تعالى (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
قَدَّمَتْ)) اي كل نفس.
(وفي) كتاب (المقامات)
للحريري :
(يا اهل
الصفحه ١٢٣ : ما يظهر من كلامه في شرح هذا الكتاب
ما وضعه الواضع صالحا لاكثر من واحد لمعنى جامع بينها في نظر الواضع
الصفحه ١٤٠ : شخصا او نوعا لا يختص بالمسند اليه بل يجرى هذا في تنكير
غيره ايضا (و) مثل (هذا) التعميم (في كتابه
الصفحه ١٦٣ : كتابه) المفتاح لانه دابه وديدنه (ولا حاجة) داعية لنا (الى
حمل كلام المصنف على ذلك) اى على مثل ما ارتكبه
الصفحه ١٧٥ : » كتابه «المفصل قوله تعالى نَفْخَةٌ واحِدَةٌ مثالا للوصف المؤكد نحو
امس الدابر» فليكن الهين اثنين عنده
الصفحه ١٩٠ : يذكره المصنف ههنا) اى في هذا الكتاب (لكونه مثل لا في
الرد الى الصواب) في قصر القلب فقط ولا فرق بينهما
الصفحه ٢١٠ : كالفرات وزنا بمعنى الحطام وهو
ما ينكسر من اليبس (كذا في) كتاب (ضرام السقط) شرح ديوان المعرى (وقبله
الصفحه ٢١٤ : الكتاب
في حسن الابتداء بعض الكلام في ذلك ايضا انشاء الله تعالى (واما لايهام انه) اى
المسند اليه (لا يزول
الصفحه ٢٤٤ :
التقوى فيه وقد تقدم في هذا الكتاب في اول بحث توكيد المسند اليه.
ان السكاكي
اورد تحقيق نقوى الحكم في اخر
الصفحه ٢٦٨ : اوائل الكتاب عند الفرق بين الشواهد والامثلة (يحتمل ان يكون كله تاكيدا
للضمير المستتر في كان) الراجع الى
الصفحه ٢٨٣ : ذلك هو كلامهم
لا كلام من التحق كلامهم باصوات الحيوانات على ما تقدم في اوائل الكتاب.
(قال الشيخ
وانت
الصفحه ٢٨٥ : اكثرية الاستعمال في
التاكيد (لان وضع الكلام على الافادة) والاستفادة كما تقدم في اول الكتاب ولذا
قالوا
الصفحه ٢٨٨ : الانسان وهذا خلف.
واما الثاني
فلان معنى ليس بعض الانسان بكاتب هو ان الكتابة مسلوبة عن بعض الانسان وهذا
الصفحه ٣٠٦ :
فاعل اغنى في
اسار ذان
(فيفيد) الكلام او لفظ كل في جميع
هذه الامثلة (ثبوت الكتابة لبعض من
الصفحه ٣٢٩ : بالحكمة المقتضية لانزاله) وجه
الاقتضاء ان الانسان كما تقدم في صدر الكتاب مدني بالطبع يحتاج الى التعاون