الصفحه ٢٦٥ : الاول في الوجه الثالث من اوجه ما
الحرفية ان المنع مختص بالبصريين فراجع ان شئت (واما التابع فلا نسلم
الصفحه ٢٧١ : المصنف ثم لا نسلم انتفاء
التخصيص في صورة المنكر الخ.
واما الوجه
الثالث من وجوه النظر فهو قوله (ثم لا
الصفحه ٢٩٢ : (فعند انتفاء احدهما
يثبت الاخر ضرورة) اذ المفروض انه لا ثالث لهما.
(وفيه) اي فيما
استدل به ابن مالك
الصفحه ٢٩٧ : للمعنيين) اي النفي عن كل فرد والنفي عن
بعض والثبوت عن بعض اخر وهذا هو القسم الثالث.
(والمستفاد من
لم يقم
الصفحه ٣٣٢ : (وبعدا للتعصب لنفسه) وسياتي في الباب الثالث في اواخر
بحث ان الشرطية انه يسمى هذا النوع من الكلام كلام
الصفحه ٣٣٧ : مثلا
الايراد بالاسم الظاهر لانه لا فائدة في تكرار الضمير الاعلى الوجه الذي ياتى
بيانه في الباب الثالث
الصفحه ٣٥٤ : في المعنى الظرفي الحقيقي والمجازي نحو في ذمتي دين والثالث
الاتساع من حيث الالة بان يستعمل مع الة
الصفحه ٣٧٥ : قد لا يتنبه فيقع في الخطاء وذلك خلاف المقصود من وضع الكلام.
(و) اختار
المصنف القول الثالث وهو ان
الصفحه ٤٧ :
والالوهة والالوهية بمعنى العبادة حسبما نص عليه الجوهري على انه اسم بمعني
المالوه كالكتاب بمعنى المكتوب لا
الصفحه ٩٣ :
فلنعد الى ما
كنا فيه من شرح الكتاب فنقول ومن الله التوفيق ان التعريف باللام (للاشارة الى
معهود اى
الصفحه ١٢٥ : ابن عباس رضى الله عنه) عند قوله تعالى (كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ) انه قرء وكتابه
الصفحه ٨٥ : .
«او تعظيمه» اى
المسند اليه «بالبعد» المفهوم منه «نحو (الم ذلِكَ الْكِتابُ) فاستعمل اسم اشارة البعيد
الصفحه ٨٧ :
هذا ولكن سياتى
في بحث تعريف المسند اليه نقلا عن ابن هشام ان التعظيم في قوله تعالى (ذلِكَ الْكِتابُ
الصفحه ١٠٨ : الافراد فضلا عن الاستغراق والبعضية (كما ذكر) وقد نقلناه عنه
في خطبة الكتاب ان اللام في الحمد لله للجنس دون
الصفحه ١٠٩ : الحقيقة عليه من الافراد هذا ما يقتظيه عبادة
الكتاب ولكن في كلام الرضى ما ينافي ذلك فانه قال ان العلمية وان