الصفحه ٢٣ : من (ان ينضم اليهما) اى كون الخبر عام النسبة وارادة تخصيصه بمعين (امر
ثالث كالتبرك والاستلذاذ ونحو ذلك
الصفحه ٩٠ : الالفية.
ال حرف تعريف
او اللام فقط
فنمط عرفت قل
فيه النمط
والثالث ان
الصفحه ١٢٨ :
الئانية مع الياء الاولى والسابق منهما ساكن فقبلت الواو ياء وادغمت في الياء
والياء الاخيرة الثالثة يا
الصفحه ١٣٠ : العبد (وفي الثالث عبد السلطان عندى تعظيما لشان
المتكلم بان عبد السلطان عنده وهو) اي ياء المتكلم (وان كان
الصفحه ١٤٨ : نحو جائنى زيد العالم) راجع الى الاول (او الجاهل) راجع الى
الثاني (او الفقير) راجع الى الثالث وقد نقدم
الصفحه ١٥٦ : المتبوع ولكن لا في النسبة ولا في الشمول فلا يضره ذلك لانه في حد التاكيد
الاسمي والغرض الثالث ان يدفع
الصفحه ١٥٧ :
او تكريره معنى وذلك بالنفس والعين ومتصرفاتهما لا غير والثالث ان يظن
السامع به تجوزا لا في اصل
الصفحه ١٦١ : على خلاف المصطلح اعنى مجرد
التكرير والثانى كون التقرير مستفاد امن القديم والثالث ما اشار اليه بقوله
الصفحه ١٦٥ : الرضى فيما نقلناه عنه اعنى قوله الثالث ان يظن السامع به تجوزا
لا في اصل النسبة بل في نسبة الفعل الى جميع
الصفحه ١٦٩ :
الاعتراض الثالث على المصنف (نحو قدم صديقك خالد) واعلم ان المفهوم من قوله
فلايضاحه باسم مختص به امور ثلاثة
الصفحه ١٧٠ :
البيان تنحصر في الايضاح والثالث ان عطف البيان يلزم ان يكون اسما مختصا
بالمتبوع فاعترض التفتازاني
الصفحه ١٧٢ : جيدا.
واعترض على
الثالث بقوله (ومما يدل علي ان عطف البيان لا يلزم البة) اى قطعا ودائما (ان يكون
اسما
الصفحه ٢٠٠ : الفاضل وعلى ذلك سماه بعض
الكوفيين دعامة لانه يدعم به الكلام اى يقوى ويوكد.
والثالث معنوي
ايضا وهو
الصفحه ٢٥٤ :
الثالث ان يكون خبر
الصفحه ٢٦٢ : المنكر والثالث منع وجود المانع من التخصيص الجنسي في قولهم شراهر
ذاناب اذا عرفت ذلك يسهل عليك ما ياتي من