الصفحه ٣٦٤ : هو من دقائق علم الهيئة ولا
يتعلق لهم به) اى بذكر السبب (غرض) وفائدة.
اما السبب
فقالوا ان القمر جرم
الصفحه ٣٧٦ :
حينئذ (كان لون سمائه لغبرتها لون ارضه) وقريب من هذا المعنى قوله
بالفارسية
ز سم ستوران
دران
الصفحه ٤٦ : بالحق والله علما للفرد الموجود منه) لا اسما
للمفهوم الكلى كما زعم هذا الساهى (والمعنى) اى معنى هذه
الصفحه ٤٩ :
من كلام الرضى على ما نقله السيوطي فان الظاهر من كلامه ان اللقب مطلقا
صالح لمدح او ذم اللهم الا ان
الصفحه ٦٥ :
طلبها منه اى التكثير في طلبها منه ذلك الفعل القبيح.
قال في شرح التصريف
وفاعل بزيادة الالف نحو
الصفحه ٦٨ : من
ذلك ان الاية مثال لها ولاستهجان التصريح بالاسم (فافهم) واما وجه الاستهجان في
التصريح بلفظة زليخا
الصفحه ٧٣ :
وكيفكان (ففى
قوله ان الذي سمك السماء ايماء الى ان الخبر المبنى عليه امر من جنس الرفعة
والبناء) لان
الصفحه ٩٣ :
فلنعد الى ما
كنا فيه من شرح الكتاب فنقول ومن الله التوفيق ان التعريف باللام (للاشارة الى
معهود اى
الصفحه ٩٥ : ء.
ولا يخفى ان
هذا كله بناء على ما تقدم من الكشاف من كون وليس الذكر كالانثي من كلام الله تعالي
تسلية لها
الصفحه ١٠٤ : لا تعيين فيه لان المراد به مطلق من انعم الله عليه بنعمة
الايمان كائنا من كان لا اشخاص معينون معهودون
الصفحه ١١٦ :
في عدم الاستغراق وقد تستعمل فيه مجازا كثيرا في المبتدأ نحو ثمرة خير من
جرادة وقليلا في غيره نحو
الصفحه ١٧٣ :
الصفة فانك لو حذفت الاول في جائني زيد العالم لاحتاج الثاني الى مقدر قبله
لان الوصف لا بد له من
الصفحه ٢١٠ :
حنفيا):
والذي حارت
البرية فيه
حيوان مستحدث
من جماد
والشاهد في
الصفحه ٢٣٤ :
انا اكلت شيئا ما انا رايت احدا من الناس لاقتضائه ان يكون) في المثال
الاول (انسان قد قال كل شعر في
الصفحه ٢٤٤ : (سعيت انا في حاجتك) مع تاكيده (يجب ان يكون ان عند السامع وجود سعي في
حاجته وقد وقع خطأ منه) اي من