الصفحه ١٢٠ :
«بل الوجه فى
افراد العظم» والانتقال من صيغة الجمع اليه «ما ذكره صاحب الكشاف وهو ان الواحد هو
الدال
الصفحه ١٢٧ : ممنوع عند الجمهور
من النحاة قلت (انما امتنع حينئذ وصفه بنعت الجمع نحو الرجل الطوال للمحافظة علي
التشاكل
الصفحه ١٣٢ : ) وانه ليس باجنبي منها فمن حقها ان تشفق عليه (وكذلك
الوالد) انتهي كلام الكشاف وظهر وجه كون اضافة الولد في
الصفحه ١٨٦ :
من احد المذكورين اولا وعن الاخر بعده متراخيا) اذا كان العطف بثم او حتى (او
غير متراخ) اذا كان
الصفحه ٢٠٨ :
فيما يزرى بذى الخطر وينض من قدر ذوى القدر وهل يكون اضعف رايا وابعد من
حسن التدبر منك اذ اهمك ان
الصفحه ٢٣٢ : هذا المثل على الامر الذي ليس من الامور العجيبة
والمراد منه ههنا ان عدم المحافظة الصادر من هؤلاء وعدم
الصفحه ٢٥٦ :
على انه فاعل معنى فقط ثم قدم واذا انتفى التخصيص) من هذه الجهة ايضا (لم
يصح) ولم يجز (وقوعه) اي رجل
الصفحه ٢٥٨ :
(واذ قد صرح
الائمة) من النحاة (بتخصيصه اى تخصيص شرا هر ذاناب (حيث تاولوه بما اهر ذاناب
الاشر
الصفحه ٢٦٧ : تابعا لجعلوا الطير موصوفا للعائذات
فلما لم يجعلوه موصوفا له علم ان تقديم الصفة حال الوصفية يمتنع ومنه
الصفحه ٢٨٥ : واللازم) اي ترجيح التاكيد
على التاسيس (باطل لان الياسيس خير من التاكيد لان حمل الكلام على الافادة) اي
الصفحه ٣٢٣ :
فهو من هذا القبيل فتامل.
(او لانه بلغ
من عظم شانه الى ان صار متعقل الاذهان نحو هو الحي الباقي
الصفحه ٣٢٩ :
وامورهم وفي الحديث الصمد المصمود اليه في القليل والكثير وقال ايضا هو
الدائم الباقي.
ونظيره من
الصفحه ٣٣٢ :
يكون العاصي بدلا من انا) على مذهب الاخفش وان منعه الجمهور كما قال ابن
مالك
ومن ضمير
الحاضر
الصفحه ٣٣٤ : (الاول اوفق بقوله بل كل من التكلم والخطاب
والغيبة مطلقا ينقل الى الاخر) اذ على الوجه الثانى كان الانسب ان
الصفحه ٣٤٤ :
ذاكن وهكذا
تقول في الاربعة الباقية اعني ذان وتان وتا واولاء فتحصل من ذلك ان اسم الاشارة
لبيان حال