الصفحه ٥٣ :
النقل الى العلمية (الى اللازم) اي النار الحقيقية اى لهب جهنم (او من
اللازم) اى من الجهنمي (الي
الصفحه ٧٢ :
جَهَنَّمَ
داخِرِينَ) فان فيه ايماء الي ان الخبر المبنى عليه) اى على
الموصول وصلته (امر من جنس
الصفحه ٨٢ :
بيانا.
وكيف يكون ذلك
كله بيانا ولو لا طول مخالطة السامع للعجم وسماعه للفاسد من الكلام لما عرفه
الصفحه ١١١ : مثله.
(وهذا حاصل
الاشكال الذي اورده صاحب المفتاح على هذا المقام وجوابه انا) نختار الشق الثاني من
الصفحه ١٢٤ : كالرجل او اكثر كالزيدين والزيدين فان نظر كل واحد
من الواضعين في وضع لعظة زيد ليس الى ماهية ذلك المسمى بل
الصفحه ١٣٨ :
قلنا آنفا في التكثير في رسل «وان اراد» المصنف «ان التحقير المستفاد من
الاية» اى من نفحة «مفهوم
الصفحه ١٤٢ : الظن من بينه وحله ان يقال انه محتمل من حيث توهم
المخاطب اذ ربما تقول ضربت مثلا وقد فعلت غير الضرب مما
الصفحه ١٤٥ :
الله ونحو اعوذ بالله من الشيطان الرجيم او كان مما له شريك فيه نحو اتانى
زيد العالم او الفاسق
الصفحه ١٤٩ : .
(وقد يكون
الوصف لبيان المقصود) من المسند اليه (وتفسيره) اى المقصود منه (كما سيأتي) في بحث
عطف البيان
الصفحه ١٦٣ :
الصناعى) الاصطلاحى (ومثل هذا) اى ذكر ما ليس من المبحث فى المبحث لمناسبة واشتراك
بينهما من جهة (كثير فى
الصفحه ١٦٤ :
بوحدي وبلا غيري فافاد تقريره (غلط فاحش) اما وجه الغلط في الاول فلما تقدم
من انه لا نسلم ان المفيد
الصفحه ٢١١ : اذا صوت يخرج من كل واحد منها صوت ولذا قيل هو حسن
الالحان يعيش الف سنة ثم يلهمه الله تعالى بانه يموت
الصفحه ٢٢١ : عن ضمير المتكلم (وثبوته) اي الفعل (لغيره) اى لغير ضمير المتكلم (على
الوجه الذي نفى عنه من العموم
الصفحه ٢٣٨ : غير معين فلا مانع من حمل نفي الضرب على افراد غير
زيد واثباته على زيد ولا يلزم من ذلك تناقض اصلا.
(لا
الصفحه ٢٥٢ : زيد عرف ورجل عرف فليسا من قبيل هو عرف في احتمال
الاعتبارين (يعني التخصيص والتقوى) على السواء انتهى