الصفحه ١٥٨ :
التوهم ايضا كما عرفت لكنه من غير قصد (كما يطلعك عليه) اي على انه ربما
كان القصد الى مجرد التقرير
الصفحه ١٧٧ :
دون الجزء الاخر.
(واقول ان اريد)
من قولهم ليدل فى تعريف الصفة (انه) اى الوصف (لم يذكر الا ليدل
الصفحه ١٧٩ : الالفية :
التابع
المقصود بالحكم بلا
واسطة هو
المسمى بدلا
(اذ) المقصود من
الصفحه ١٩٤ : المحكوم الى اخر وقد اجاب بعضهم عن الاشكال بان المراد من
صرف الحكم تغيير المحكوم به من حيث نسبته ولا شك انه
الصفحه ٢٠٧ :
من اسناد العناية الى شيء يكون ذلك الشىء مقتضيا للعناية وعلة له بحسب
المناسبات المقامية.
(وقد ظن
الصفحه ٢٢٣ : ادعى وجوده وصدوره من المتكلم فيمكن انكار وجوده
وصدوره من المتكلم وغيره «بخلاف قولك ما انا بنيت هذه
الصفحه ٢٤٧ : او
السهو او النسيان على الاول) اى اذا استعمل في الابتداء لافادة وجود السعي (من
المتكلم) لانه استعمل
الصفحه ٣٣١ : المهابة من رؤينه ومشافهته والموجب لتقوية الداعي
الى الامتثال والاتيان بالمامور به.
(وعليه اى على
وضع
الصفحه ٣٣٦ : بالجميع فتامل (والمشهور عند الجمهور ان الالتفات هو التعبير
عن معنى بطريق من الطرق الثلاثة) يعنى (التكلم
الصفحه ٣٤٢ : من الغلق واظهار الجزع وخيل له ان هناك من يسئله سبب
ما هو فيه فخاطبه مخبرا عن السبب على وجه الاعتذار
الصفحه ٣٦١ :
فيه الكثرة فناسب فيه كثرة الحروف انتهى والاصل في ذلك ما هو المعروف عندهم
من ان كثرة المبنى تدل على
الصفحه ٣٧٨ :
للرماح دريئة
من عن يميني
مرة وامامى
حتى خضبت بما
تحدر من دمى
الصفحه ٣٨٠ :
اذ فيه (ايهام لعكس) المعنى (المقصود) اذ المعنى المقصود كونه في حال
الانصراف من الحرب قويا في
الصفحه ٣٨٢ : للمقصود) اذ المقصود من الكلام انه لم يوجد جذع البصيرة
قارح الاقدام.
(ثم انصرفت وقد
نلت ما اردته من
الصفحه ٤٥ :
حرف التعريف عليه لافادة الحصر كما ياتي في زيد الامير رد اعلى من يقول
اصله لاه فاصله اله منكرا