الصفحه ٣٦ : كلام النحاة من ان الرفع علم الفاعلية اى علامة
الفاعلية بناء على ان كل اسم علامة لمسماه لا ما هو من قبيل
الصفحه ٦٤ :
الصلة فلا يمكن الحكم عليه من المتكلم الا بالاحوال العامة التى يعلمها كل
احد والحكم بالاحوال العامة
الصفحه ١٤٣ :
الشاهد في بخيل
وبجود فان التنكير في كل واحد منهما للتقليل ولذا قال (اى بعدد نزر) اى قليل (من
خيولك
الصفحه ١٨١ :
ما فيه فالاشتمال (من حيث كونه) اى المبدل منه دالا عليه اجمالا ومتقاضيا
له) اى طالبا له (بوجه ما
الصفحه ٢٢٤ :
كما هو صريح لفظ احد من الناس في هذا التركيب «والفرق» بين المنفيين «واضح»
جلى لمن كان له المام بسور
الصفحه ٣٣٨ :
فان الالتفات) من الغيبة (الى الخطاب) كما ياتي عن قريب (انما هو في (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) والباقي) اي
الصفحه ٣٥٠ :
كقوله تعالى (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) فان ما قبل هذا الكلام وان لم يخاطب به الله من حيث
الظاهر فهو) اى
الصفحه ٤٧ : كالنجم والصعق.
واما الله بحذف
الهمزة فعلم مختص بالمعبود بالحق لم يطلق على غيره اصلا واشتقاقه من الالاهة
الصفحه ٧٩ : المشار اليه في الصورتين (كالمشاهد وتنزيل الاشارة العقلية
منزلة الحسية) لا سيما في ذلكم الله فان من كانت
الصفحه ٨٩ :
مِنْ
رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) الشاهد في انه (عقب المشار اليه وهو الذين) وحده لا
الصفحه ١٠٩ :
الرجل خير من المرئة (ونحوه علم الجنس كاسامة) فانه ايضا يطلق على نفس
الحقيقة من غير نظر الى ما صدقت
الصفحه ١١٠ :
والحاصل ان
اقسام المعرف باللام اربعة حسبما ذكر كل واحد منها مع ما يماثله (ولا حفاء في تميز
بعضها
الصفحه ١٣٤ : مثنى او مجموعا فلا وجه لتخصيص البحث بالمفرد (نحو
(وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى)) ونحو
الصفحه ١٤٠ : «و»
توهم «بعضهم» ان الاية من امثلة الاسناد التام بدعوى «انه» اى النكرة في الاية (مسند
اليه تقديرا) اى
الصفحه ١٤١ : (يجب ان يستثنى من متعدد
مستغرق حتى يدخل فيه المستثنى بيقين فيخرج بالاستثناء وليس مصدر نظن محتملا غير