الصفحه ٣٦٥ :
لان في ذكر الخير كما قلنا اشارة الى ان كل مال نافع صالح للانفاق (ومنه اي
من خلاف مقتضى الظاهر
الصفحه ٣٧٣ :
ليكون خبرا لكان ورفع امك ليكون اسما لكان والمقتضي لذلك ليس القواعد
اللغوية لصحة الكلام بحسبها من
الصفحه ٣٧٩ : (جوان بودن) والقروح (پير
بودن) والمراد في المقام لازم المعنيين فالمراد من الاول بالفارسية (بى باك وتوانا
الصفحه ١٤ : المسند
اليه ولم يقل هذه رمية اتباعا للاستعمال الوارد على تركه لان هذا الكلام مثل يضرب
لمن صدر منه فعل حسن
الصفحه ١٥ : بالرفع) اى برفع الاهل اي هو اهل الحمد : ونحو
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم برفع الرجيم اي هو الرجيم
الصفحه ٢٣ : من (ان ينضم اليهما) اى كون الخبر عام النسبة وارادة تخصيصه بمعين (امر
ثالث كالتبرك والاستلذاذ ونحو ذلك
الصفحه ٢٤ : المصنف من الاعتراض انه ان لم تقم قرنية (فيكون ذكره) اي المسند اليه (واجبا
لا راجحا) فعموم النسبة وارادة
الصفحه ٥٨ :
الاشارة فان تعينه في الاستعمال من جهة الاشارة الحسية وكثيرا ما يقع
الاشتباه في مثله وانما كان اسم
الصفحه ٧١ : (من اى وجه واي طريق من الثواب والعقاب
والمدح والذم وغير ذلك) من انواع معانى الاخبار واصنافها كالعدالة
الصفحه ٩٤ : والله اعلم بما وضعت تعظيما لموضوعها وتجليلا لها
بقدر ما وهب لها منه ومعناه والله اعلم بالشىء الذي وضعت
الصفحه ٩٨ : الوضع كما
قلنا متحد لان الحقيقة لا تعدد فيها الا من حيث وجودها في ضمن الافراد (والفرق
بينه) اي بين
الصفحه ١٠٧ :
غيرها وضعا.
واذا اطلق على
فرد من الافراد الخارجية نحو هذا اسامه مقبلا فليس ذلك بالوضع بل لمطابقة
الصفحه ١١٢ : بشرط يجتمع مع الف شرط فلا مانع
من دخول لام الحقيقة على اسم الجنس النكرة ولا يلزم منه الجمع بين
الصفحه ١٢١ :
بصيغة الجمع (يفيد) ايضا (شمول الوهن لكل) فرد (من العظام بحيث لا يخرج منه
البعض) وبعبارة اخرى هذا
الصفحه ١٢٣ :
المفرد وان كان اشمل الخ
(وكذا) لا يخفى
عليك فساد (ما قيل ان العالمين مهيات مختلفة) من الانسان