الصفحه ٢٤٢ :
في النفي ، وانه) اى الخبر (لا يدل على ثبوت المعنى) في الواقع ونفس الأمر (او
انتفائه) كذلك (والا
الصفحه ٣٨٥ :
سيأتى شرح
البيت ووجه كون لجين الماء منبئا عن التشبيه في الفن الثانى عند تقسيم التشبيه
باعتبار
الصفحه ٣٧٥ : ابيه المختصة به.
هذا ما يقتضيه
عبارة الكتاب من الشرح ، ولكن قال بعض المحققين : جاء فاعل في القرآن
الصفحه ٢٨ :
المصنف «قد تأوله السكاكى ليس بمطرد». وسيأتى بيان اقسام المحسوسات في الفن الثانى
عند بيان وجه الشبه مع شرح
الصفحه ٤٨ : المقامات (عين اختلاف مقتضيات الاحوال) لكون الاولى عين
الثانية.
(ثم) هذا من
قبيل الشرح قبل المتن بالنسبة
الصفحه ٥٠ : ذلك مع أمثلته في الباب السابع انشاء الله تعالى ، مع شرح وتوضيح منا ان
ساعدنا التوفيق لذلك.
(وأما
الصفحه ٩٤ : بعض
المحشين على شرح ابن عقيل : ذكر الشارح تبعا للناظم شيئا واحدا مما ينوب عن الظرف
وهو المصدر ـ الى ان
الصفحه ٨ :
اضافية كالخالقية والمبتدئية والرازقية وأمثالها. وقال في الحاشية في بحث
رسم العرض : وللمبدأ تعالى
الصفحه ٣١ :
وأسسه حق المعرفة ثبت ذلك الفن في نفسه وتمكن من التبسط فيه ، بخلاف ما لو
تصفحه عرضا وصورة ، فانه لا
الصفحه ٣٧٧ :
لفلان ، فالاستعارة في هذا الضمير ـ وهو ليس بمضاف ولا بمضاف اليه ـ و (لا)
استعارة (في نهاره) اذ ليس
الصفحه ٦٧ :
فصيح عائدة في الحقيقة الى معناه ، ولو قيل انها تكون فيه دون معناه لكان
ينبغي اذا قلنا في اللفظة
الصفحه ٧٨ :
خارج الى غير ذلك) من اقسام الشرط والجزاء نحو انا خارج ان خرجت وانا ان
خرجت خارج.
(وكذا) تنظر (في
الصفحه ٨٢ : ذلك حكم الموضع الذي يوضع فيه
العقد المنظوم : بتارة يجعل اكليلا علي الرأس ، وتارة يجعل قلادة في العنق
الصفحه ٣٤٨ : الى ما هو له عند المتكلم في الظاهر) فتدبر تعرف.
(لا يقال :
العام) اى ما يصدق عليه انه اسناد الى غير
الصفحه ٨٥ :
القبح ، بل وهذه اللفظة منكرة في بيت آخر قبيحة).
هذا يشبه ما
قاله في دلائل الاعجاز : ومن سر هذا