الصفحه ٢٧٣ :
اى اهل القرية (في الانكار ، حيث) انكروا رسالتهم بثلاث جمل ، اذ (قالُوا ما أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ
الصفحه ٢٧٩ : وقوع اخراج الكلام على خلاف مقتضى الظاهر (في الكلام كثير في نفسه لا
بالاضافة الى مقابله حتى يكون الاخراج
الصفحه ٣٠٤ :
وقال في موضع
آخر منه : متى وصفنا بالمجاز الجملة من الكلام كان مجازا من طريق المعقول دون
اللغة
الصفحه ٣١٩ : (من آل الأمر الى كذا يؤول ، اي انتهى اليه) اى رجع (والمآل
المرجع كذا في دلائل الاعجاز ، وحاصله) اى
الصفحه ٣٤٢ : (لا ما يحضر عنده) اى عند العقل (ويرتسم فيه) ولو لم
يحكم بوقوعه عرفا ويقبحه عرفا وعادة ويعده مستهجنا
الصفحه ٣٥٠ : ان يحلق الرأس الا قليلا ويترك وسط الرأس ، ومنه الحديث
«ما من مسلم يمرض في سبيل الله الا حط الله عنه
الصفحه ٣٥٦ : المجاز في القرآن (زادَتْهُمْ (إِيماناً) وتصديقا بوقوع المجاز العقلى في القرآن كثيرا) هذا هو المعنى الذى
الصفحه ٣٦٣ : ) اعلم
ان الاستحالة مبنية على مذهب من يقول ان باء التعدية تقتضي مصاحبة الفاعل للمفعول
في حصول الفعل
الصفحه ٣٦٤ :
والموت قائمان بالدار وزيد لكن لا على سبيل الصدور بل على سبيل الاتصاف ،
واليه اشير في الشعر الفارسي
الصفحه ٣٧٣ :
الباء انثى الاسود» سبعة ، وقيل هي ـ اجرأ من السبع ، واسكان والباء لغة.
قال في المصباح : ويقع السبع
الصفحه ٣٨١ :
المخصوص. ولفظ المنية مستعمل في هذا القسم الثانى من السبع لا في القسم
الاول ، وقس عليه سائر الأمثلة
الصفحه ٣٨٤ : وهو قولك الشبيه بالمتكلم ، او
تقول «زمام الحكم في يد فلان» بترك ذكر المشبه به.
وقال في آخر
الأصل
الصفحه ٣٨٨ :
الحاجة من كلامه زيد في علو مقامه.
(و) اجاب (عن
الثالث بأن الأمر بالبناء) يشمل جميع المباشرين
الصفحه ١١ :
بنقله لنقله
مقيده
«والثامن» ـ من المقولات «الفعل» ،
وعرفوه بأنه حالة تحصل للشيء بسبب تأثيره في
الصفحه ٢١ :
في العرض والعمق ، والنقطة غير منقسمة في الطول والعرض والعمق ، فهي عرض لا
يقبل القسمة في الجهات