الصفحه ٦٣ :
(والمراد
بالاعتبار المناسب الأمر الذى اعتبره المتكلم) في كلامه (مناسبا) للحال والمقام ،
كالتأكيد
الصفحه ٩٢ : ، يعنى الغرض المصوغ له الكلام) والمراد من الغرض المعنى
الذى يعتبره البلغاء في كلامهم ، اي الخصوصيات
الصفحه ١٠٨ : حققه التفتازانى وبينه بقوله : ان الشيخ ينكر
على كلا الفريقين ـ الى قوله ـ وسوى فيها بين العامة والخاصة
الصفحه ١٢٥ :
الآيات التي تتضمن تعظيم شأن القرآن ، فمنها ما يتكرر في السورة في مواضع منها ،
ومنها ما ينفرد فيها ، وذلك
الصفحه ١٣٥ : في الخشب عين تلك الصورة بل فرد آخر من نوعها ـ هكذا
قيل.
واقول : فيه
نظر ، لأنه لما تحقق ههنا فرد من
الصفحه ١٤٠ : (يدرك ان
مستشزر متنافر دون مرتفع ، وكذا تنافر الكلمات) في البيت.
وهو ـ اى ما
يتبين في هذه العلوم او
الصفحه ١٦٢ : تكون كتعليق القلادة في اعناق الخنازير.
(وهو) اى
التوصيف المذكور (قرينة خفية على ان المراد انه) اى علم
الصفحه ٢٢٣ : ، ولما لم يكن خبر المبتدأ معرفا للمبتدأ ولا مخصصا له
جاز كونه انشائية كما مر في بابه ، ويتبين بهذا وجوب
الصفحه ٢٣٢ :
هو ان يطرد الصياد صيدا ثم يعرض له آخر يطرده ويصيده لا على سبيل القصد
اولا ، ثم استعير لأن يذكر في
الصفحه ٢٣٤ : التذلل والتخضع والتضرع ، ويأتى بعض الكلام فيه
ايضا في ذلك البحث فانتظر
(وقوله تعالى «لا يَسْتَوِي
الصفحه ٢٤٤ :
عندنا هو الحكم بوجود المخبر به من المخبر عنه او فيه اذا كان الخبر اثباتا
والحكم بعدمه اذا كان نفيا
الصفحه ٢٤٧ :
(وأما الكذب) اى عدم ثبوت المعني في الايجاب وثبوته في السلب (فليس بمدلوله)
من حيث الوضع (بل هو) اى
الصفحه ٢٥١ : » فتأمل.
(فنبه) المصنف
في الايضاح (على) بطلان الاحتمال (الأول) اى انه قد حصل قبل (بقوله) في الايضاح
الصفحه ٢٦٦ :
المعنى هو المراد بالحكم في المتن اولا اى قبل عود الضمير اليه ، وقد يعبر عن
الحكم بهذا المعنى بالايقاع
الصفحه ٢٦٩ :
مبنى على انه الرواية من المصنف ، ولكونه المناسب لقوله بعد حسن تقويته ،
حيث لم يتعرض فيه للمتكلم