الصفحه ٥٨ : . وبعبارة اخرى : لقولنا «هل جاء زيد» مقام ليس
ذلك المقام لقولنا «هل يجيء زيد» حسب ما يبين في باب الانشاء مع
الصفحه ٣١٠ : ما لا يصح وقوعه في التعريف ، كما اشير اليه في شرح الكافية عند قول ابن
الحاجب «فالمعرب المركب الذى لم
الصفحه ٣ : ء الثاني من كتابنا المسمى ب (المدرس الأفضل في شرح ما يرمز ويشار اليه في
المطول) فلنشرع فيه بعون الله
الصفحه ٧ : رحمهالله في شرح قوله «حتى الأولا» : اذ له جل جلاله صفات
الصفحه ١٢ : ) والتاسع (من الأعراض) «الكيف» ، وتعريفه هو المعروف في الشرح (فصارت مع
الجوهر عشرة كاملة) والدليل على
الصفحه ١١٦ : للصرفة.
وقال القوشجي
في شرحه : والكل محتمل ، اتفق الجمهور على ان اعجاز القرآن لكونه في الطبقة العليا
من
الصفحه ١٨١ : ـ اعنى نسبة تامة بين الطرفين قائمة بنفس
المتكلم ـ فهو الذى اشار اليه في شرح المطالع في بحث دلالة اللفظ
الصفحه ١٨٢ : عليه سواء كان ايجابا او سلبا او غيرهما مما في الانشائيات
والانشاء» كما في شرح المطالع ، إما ان يدل على
الصفحه ٢٤٨ : الفرق بين الفائدة الاولى
والثانية هو افادة المخبر الحكم او لازمه (و) لكن (زعم العلامة في شرح هذا الكلام
الصفحه ١٥٩ : الكليات والمعرفة تتعلق بالجزئيات او
البسائط. قال في شرح المطالع : ومن هنا تسمع النحويين يقولون : علم يتعدى
الصفحه ٢٦ :
هذا إذا نويت
معنى من وان
لم تنو فهو
طبق ما به قرن
قال الشارح في
شرح البيت
الصفحه ٢٨٦ : العلم به العلم بشىء آخر.
قال في التجريد
: ملزوم العلم دليل والظن امارة. قال القوشجى في شرحه : اراد ان
الصفحه ١٥٨ : حيث المدرك بالفتح ، والثانى من
حيث نفس الادراك.
هذا وقال بعض
المحققين في حاشيته على شرح التصريح
الصفحه ١٥٠ :
ويستريحوا من عناء هذه الدعوة ، وهم هم ومواد القرآن في مفرداته وتراكيبة
من لغتهم واسلوبه من صناعتهم
الصفحه ٢٩٣ :
في المهد
ينطق عن سعادة جده
اثر النجابة
ساطع البرهان
ان قوله