الصفحه ٢٨٠ :
وَوَحْيِنا
وَلا تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا» قال في الكشاف (لَنْ يُؤْمِنَ) اقناط من ايمانهم
الصفحه ٢٨٤ : ) اى
على عرض الرمح ، بأن جعله وهو راكب على فخذيه بحيث يكون عرض الرمح في جهة الأعداء
، اذ وضع الرمح على
الصفحه ٣٠٩ : اسناد الى ما هو له عند المتكلم في الظاهر ، لأن
الكاذب لا ينصب قرينة على خلاف ارادته) التى هى تمشي كذبه
الصفحه ٣١٨ : وبين الفعل او ما في معناه ملابسة وارتباط ، ويجوز فيه فتح الباء وكسرها
لأن الملابسة من الطرفين ، لكن
الصفحه ٣٧٢ :
من دوران الشفاء مع تناوله وجودا وعدما ، وما ترى للخليفة في «كسا الخليفة
الكعبة» من دوران كسوة
الصفحه ٣٨٠ : مراده ذلك (وقد قال السكاكي في
تحقيقه) اي تحقيق مراده (انا ندعى اسم المنية) اي لفظ المنية (اسما للسبع) اي
الصفحه ٣٨٩ : الثانى ـ انتهى.
وقال في مفاتيح
الأصول : ان اسماء الله توقيفية يجب ورودها من الشرع ، فما لم يرد الشرع
الصفحه ٣٩٠ : المفسدة. وفيه نظر ، اذ قد يعلم بعدم المفسدة وكون الاطلاق
مما لا يليق بجلاله تعالى ويناسب كماله ، فحينئذ
الصفحه ٥ : داخلا فيها وخارجا من الأربعة ، فليس بين جزئي
العشرة حد مشترك كما كانت النقطة مشتركة بين جزئى الخط
الصفحه ١٩ :
شيء من الأزمنة ، كما ان المكان موجود في نفسه وان لم يكن موجودا في شىء من
الأمكنة ، بخلاف المتمكن
الصفحه ٢٥ : لوجود
حده فيه) اى العلم عرض لصدق تعريف العرض عليه ، لأنه لا شك انا اذا علمنا شيئا
يحصل لنا في تلك الحالة
الصفحه ٣٢ : حالتي النطق وعدمه).
والحاصل انه
يسمى فصيحا مطلقا (اى سواء كان ممن ينطق بمقصوده بلفظ فصيح في زمان من
الصفحه ٣٧ :
المؤمنون» او لا مع تركيبها معه نحو «ثمود وزيد».
والأسماء التي
وضعها الواضع لتستعمل مركبة في
الصفحه ٣٨ :
لين كالمؤمنون والمؤمنين والمؤمنات ، اولا نحو عمرو بكر ، وقد عرفت ان
الثانى ليس فيه التقاء الساكنين
الصفحه ٤٥ : التراكيب ، فاذا حصلت الملكة التامة في تركيب الألفاظ المفردة
للتعبير بها عن المعاني المقصودة ومراعاة التأليف