الصفحه ١١٩ : بلاغة
الكلام ويصل اول درجة الاعجاز ، والطرف الاعلى بهذا المعنى الواصل اول درجة
الاعجاز شيء واحد وجزئي
الصفحه ١٢١ : الثاني ، بل هو (بمعنى
مرتبته ـ اي مرتبة للبلاغة ودرجة للاعجاز ـ والاضافة) في حد الاعجاز بتقدير «من»
التى
الصفحه ١٣٢ : ) قول الخطيب في (تعريف البلاغة) من انها مطابقة الكلام لمقتضى الحال مع
فصاحته ، واذا لم يكن الكلام بليغا
الصفحه ١٣٧ : .
(فمرجع البلاغة
الى تلك العلوم) المتعددة التي سيذكر بعيد هذا (جميعا لا الى مجرد المعاني والبيان)
فقط كما
الصفحه ١٤٣ : الكتاب بحسب مقتضى المقام ولكن يعجبني ان انقل هاهنا كلاما ذكره
الشيخ البلاغى رحمهالله في الفصل الرابع من
الصفحه ١٤٦ : الفصاحة والبلاغة ، فلا يميزون في غير
ذلك ما هو خارج عن حدود القدرة المجعولة للبشر وما هو داخل فيها ، فكل
الصفحه ١٥٠ : الفصاحة والبلاغة ، وان كفى ذلك في الاعجاز
والحجة على دعوى الرسالة على اتم الوجوه في المعجز واعمها ، فأين
الصفحه ١٦٨ : عن هذا التعريف ـ وقد نقلناه بتمامه عند تعريف البلاغة في الكلام فراجع ـ (لوجهين
: الأول ان التتبع ليس
الصفحه ١٧٠ : الصادرة عمن
له فضل تميز ومعرفة ، فلا يتوقف معرفة التراكيب على معرفة البلغاء المتوقفة على
معرفة البلاغة فلا
الصفحه ١٧٥ : الحال ، بلغ المتكلم حينئذ الغاية من افادة التكلم مقصوده
للسامع ، وهذا هو معنى البلاغة ـ انتهى.
(وينحصر
الصفحه ٢٠٨ : صميم القلب كما
يترجم عنه ان واللام وكون الجملة اسمية في قولهم لأرباب البلاغة. وقال ايضا في بحث
الاطناب
الصفحه ٢٦٧ : المصباح عند قول المصنف «والبلاغة يوصف بها الاخير ان» ان استعمال
قط في الحال او الاستقبال من ألحان العامة
الصفحه ٢٧٢ : مع قولهم (وَما عَلَيْنا إِلَّا
الْبَلاغُ الْمُبِينُ) اى الظاهر المكشوف بالايات الشاهدة لصحته ، والا
الصفحه ٢٩٠ : الريب منهم ، وانما عرفهم الطريق الى
مزيل الريب ، وهو ان يحزروا أنفسهم ويروزوا قواهم في البلاغة هل تتم
الصفحه ٢٩١ :
البلاغة وفرسان الطراد في ميدانها الرامية في حدق البيان يستكثرون من هذا