الصفحه ٢٩ : والحقد والفصاحة والبلاغة.
قال بعضهم : ان
المراد من الأنفس هو الانفس الحيوانية ، بمعنى انها تكون من بين
الصفحه ٣٩ : ، سهو ظاهر) لأن بلاغة اللفظ غير
لازمة في فصاحة المتكلم ، فاتيان لفظ «بليغ» مخل بها لكونه موجبا لتقييدها
الصفحه ٥٢ : (باب عظيم الشأن رفيع القدر حتى حصر بعضهم البلاغة على معرفة الفصل والوصل).
الصفحه ٦٢ : الزائدة على اصل المراد ،
كما يصرح بذلك عند بيان المرتبة السفلى من البلاغة.
الصفحه ٦٤ : ذلك ، وهذه نصه : هل اخذ علم البيان من ضروب الفصاحة
والبلاغة بالاستقراء من اشعار العرب
الصفحه ٧٠ : هذا القول (تفريع على ما تقدم ونتيجة له) اي
لما تقدم ، والمراد مما تقدم قوله فيما سبق «والبلاغة في
الصفحه ٨٢ : الثلاثة المذكورة هما المراد
بالفصاحة ، والثلاثة بجملتها هي المراد بالبلاغة ، وهذا الموضع يضل في سلوط طريقه
الصفحه ١٠١ :
عن القوشجي ايضا والشيخ (صرح به) اي بأنه اراد بالفصاحة معني البلاغة في
مواضع كثيرة من دلائل الاعجاز
الصفحه ١٠٢ : والبلاغة والبيان) والفصاحة (وما شاكل ذلك) مما
يدل على فضيلة فيها (ولا نزاع ايضا في ان الموصوف بها عرفا هو
الصفحه ١٠٣ : عليها البراعة والبلاغة والبيان
والفصاحة وما شاكل ذلك (ومحلها هو اللفظ او المعنى) اللغوي الذي يسمى فيما
الصفحه ١٠٧ : .
(وحيث ينفى)
الشيخ (ان يكون) الفضيلة والبلاغة والفصاحة وما شاكل ذلك (من صفاتهما) اى الالفاظ والمعانى
الصفحه ١١٠ : بالبلاغة وما شاكل
ذلك ـ الا ان مدار توصيفها على ما في تلك المعاني من الصور والخواص ، فكأن المعاني
الاول نفس
الصفحه ١١١ : ) ومخترعاتنا (بل هو) اي هذا التعبير (مشهور في كلامهم) اي
علماء البلاغة (وكفاك) ما نقلناه آنفا من (قول الجاحظ
الصفحه ١١٢ : يعلموا أنا نعنى) عند توصيف اللفظ بالفصاحة
والبلاغة والبراعة وما شاكل ذلك (الفصاحة) بالمعنى الثاني وهي
الصفحه ١١٥ : خدمت العلم انظر فيما قاله العلماء في معنى الفصاحة
والبلاغة والبيان والبراعة ، وفي بيان المغزي من هذه