الصفحه ٥٨١ : يكون التكرير فيه أوجز من لمحة الايجاز ، وأولى
بالاستعمال ، وقد ورد في القرآن الكريم كثيرا كقوله تعالى
الصفحه ٥٦٦ : في
الألفاظ المترادفة ، وقد ورد في القرآن الكريم ، واستعمل في فصيح الكلام ، فمنه
قوله تعالى
الصفحه ١٤٥ : يقال : (في
القرآن الاسجاع) تأدبا لأن السجع ـ كما تقدم ـ : هدير الحمامة ، بل يقال : فيه
الفواصل.
فعلى
الصفحه ٤٠١ :
بالمنع ، لكونه شافعيا ظاهرا.
قال في ـ الاتقان
ـ : اختلف الأئمة في وقوع المعرب في القرآن فالاكثرون ومنهم
الصفحه ٥٤٩ : وكسل ، لأن فيه مع ذلك كشف بعض ما في القرآن الكريم من الاعجاز
من حيث الفصاحة والبيان ، ورد لما وقع لبعض
الصفحه ٢٩٠ :
في كلام الملك العلام ، متشبثا بتأويلات بعيدة ، في كل ما جاء منه في
القرآن او العرب ، الذين لهم
الصفحه ٤٧١ : قال الطيبي :
ولاستثقال جمع الأرض لم تجمع في القرآن. وجمعت السماء ، وحيث اريد جمعها
الصفحه ٦٢ : ، التي يستفيد بها المتعلم مالا يستفيده
بذكر الحد والحقيقة ، فمما جاء من ذلك في القرآن الكريم قوله تعالى
الصفحه ٢٧٤ : كان في الجاهلية وسيأتي في بحث وقوع مفرد غير عربي في القرآن
: ان المخضرم من الاسماء الاسلامية ، التي لم
الصفحه ٦٣ : والروية ، والفكرة والروية فيهما خفاء وغموض ، فكان استعارة الاودية لها
اشبه وأليق.
والاستعارة في
القرآن
الصفحه ١١١ : يشتمل عليها الآخر : كما هو الحال
في القرآن المجيد على ما سنشير اليه.
فان قيل : هذا
الذي ذكرت لا يتم في
الصفحه ١٥٦ :
فاذا لا تغتر
بما يقوله بعض الملاحدة الكفرة والمشككين الفجرة من ان في القرآن تعقيدا ، حيث لا
يفهه
الصفحه ٥١٧ : : لأن علم اللغة من الدين ومن فروض
الكفايات على من اعتنق شريعة سيد المرسلين (ص) ، اذ به تعرف ما في القرآن
الصفحه ٥٦٥ : ، ولا شك انهم وجدوا : «ان» ترد بعد «لما» وقبل الفعل في القرآن الكريم.
وفي كلام فصحاء العرب ، فظنوا ان
الصفحه ٥٧٥ : ولباقة ، وكذلك ورد في القرآن الكريم : (إِنَّ هذا أَخِي لَهُ تِسْعٌ
وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ