الصفحه ٢٤٠ : ، لأنه ذكر القرآن في مادة :
(قرى) الناقص
اليائي ، ولكن ظاهر كلامه : انه مشتق من قرأ مهموز اللام ، بمعنى
الصفحه ٧١ : تكون الاية مثله في ثاني الوجهين ، بأن يكون استعمال القرية
في الاهل مجازا ، ثم اوقع السؤال عليها مجازا
الصفحه ١٧٢ :
(يعرف دقائق
العربية واسرارها ، فيكون من ادق العلوم سرا).
(وبه يكشف عن
وجوه الاعجاز في نظم القرآن
الصفحه ٥٦٤ : قوله
تعالى : (فَكانَ عاقِبَتَهُما
أَنَّهُما فِي النَّارِ خالِدَيْنِ فِيها) وامثال ذلك في القرآن كثير
الصفحه ٢٦٦ : كل ما ثبت انه من القرآن ، يحتج به في اثبات القواعد ، وان لم يثبت
وروده في استعمال الفصحاء.
قال
الصفحه ٤٨٤ : فواصل كل سورة.
قال في ـ المثل
السائر ـ : حضر عندي في بعض الأيام رجل متفلسف ، فجرى ذكر القرآن الكريم
الصفحه ١٤٦ : لذلك وجها سوى عجزهم ان يأتوا به ، والا
فلو كان مذموما لما ورد في (القرآن الكريم) فانه قد اتى منه
الصفحه ٣٠٣ : ، والصواب من الخطأ في الكلام والبيان ،
فيحصل لك معرفة ما في القرآن : من حسن النظم ، ولطافة الاسرار المودعة
الصفحه ٢٦٥ : القرآن ، كقوله تعالى : (وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ
نُورَهُ) بفتح الباء ، والقياس كسرها في
الصفحه ٥٦٩ : في سورة القمر : (فَذُوقُوا عَذابِي
وَنُذُرِ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ
الصفحه ٤٢٦ : الشرعية» المستلزم لكونها غير عربية ، وقد وقع
كثير منها في القرآن.
ورد هذا
الاستدلال ـ في المعالم
الصفحه ١٧٣ : به اصالة لا تبعا.
وبعبارة اخرى ،
معرفة اعجاز القرآن بعلم الكلام دليل (اني) وهو ما يكون واسطة في
الصفحه ١٩٨ :
، في نحو ذلك من الامور التي اوجبها : العناد ، والجهل والعجز.
ثم قال. وقد
قلت في اعجاز القرآن وجها
الصفحه ٤٩٣ : القرآن ، ان الله تعالى حكى عن الجن
ما تفاوضوا فيه من القرآن ، فقال تعالى : (وَإِذْ صَرَفْنا
إِلَيْكَ
الصفحه ٤٥٩ : كونه واردا في القرآن الكريم ، وكلام الفصحاء ، (ف من
الشواذ الثابتة في