الصفحه ٨٨ :
ما ابتدأ به ، ويستوفي جميع الاقسام التي يقتضيها ذلك المعنى ، فمثاله نثرا
من الكتاب العزيز قوله
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام : «في قرار خبرة ، ودار عبرة».
فان الخاء
والعين كليهما من حروف الحلق ، والاولى من وسط الحلق
الصفحه ٩٩ : احدهما الى الاخر ، مثل قولهم : «من قرع بابا ولج ولج ، ومن طلب شيئا وجدّ
وجد».
ونحو ذلك مما
تقدم ذكره في
الصفحه ١١٥ :
بامور :
احدها : ما
عرفت من ان القرآن من المعجزات ، ولا يظهر اعجازها لبعض الموار الا بالنسبة الى
الصفحه ١٤٧ :
استحيوا من الله حق الحياء.
قلنا : انا
لنستحي من الله يا رسول الله.
قال (ص) : ليس
ذلك ، ولكن
الصفحه ١٥٠ :
اما الحقيقي :
فهو الدعاء من غير ان يجرد عن الطلب ، فالمراد ـ والله اعلم ـ : ان الله يدعو ذاته
الصفحه ١٦٢ :
او متعلق بتصب ، فمعناها التبعيض.
والمعنى : اي
شيء تصب في افق من البوارق تشم.
وقال بعضهم
الصفحه ١٧١ :
فلا يستشكل :
بانه بأي وجه صار أجل جميع العلوم؟ مع ان في العلوم ما هو اجل منها : كعلم اصول
الدين
الصفحه ١٧٧ : اثبات التكلم لله ، من قوله تعالى ـ في
القرآن ـ : (وَكَلَّمَ اللهُ
مُوسى تَكْلِيماً) ونظيره وهو (دور
الصفحه ١٨٩ :
ولا بأعجب من
قول آخرين : ان العجز وقع منهم ، واما من بعدهم ، ففي قدرته الاتيان بمثله.
وكل هذا لا
الصفحه ٢٠٧ :
منه ، في اسنادهم الفعل اليه.
ثم اورد سؤالا
، وهو : انا لا نعلم : ان السحرة لم يكونوا اهل لسان
الصفحه ٢١١ : ، يحتاج فهمها ، الى مزيد ذوق ودقة.
وبعضهم يسمى
هذه المناسبة : (سجعا) ومنعه آخرون ، كما منعوا من تسميتها
الصفحه ٢١٣ : يُغادِرُ
صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصاها) و (كُلُّ صَغِيرٍ
وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ).
ومنه
الصفحه ٢١٨ :
الروايات ، فنزلت مبسوطة تامة ، ليحصل لهم مقصود القصص : من استيعاب القصة ،
وترويح النفس بها ، والاحاطة
الصفحه ٢٨٢ : تشير الى غيرك من بعد.
والمناسب
لغيرها ـ ان قلت الوسائط مع خفاء في اللزوم ، كعريض القفا ، وعريض