الصفحه ٥١٦ :
بواسطة : فقريبة ، والقريبة قسمان : واضحة ، يحصل الانتقال منها بسهولة ،
كقولهم ـ كناية عن طول
الصفحه ٥٧٤ : الالفاظ من المزية الظاهرة
الا لامر يرجع الى تركيبها ، وانه لم يعرض لها هذا الحسن الا من حيث لاقت الاولى
الصفحه ٨١ :
النبات حياء لانه يكون بالمطر ثم اتسعوا فسموا الشحم والسمن حياء لانهما
يكونان من النبات وهو الذي
الصفحه ١٠٦ : تعالى في آدم (ع) مرة من (تُرابٍ) واخرى من (حَمَإٍ مَسْنُونٍ) وثالثة من (صَلْصالٍ
كَالْفَخَّارِ) وفي
الصفحه ١٢٧ :
اعرف فهو اخوف.
فالمراد من
الطمأنينة : هو (السكون والثبات) الحاصل من المعرفة وفي مقابله (التزلزل
الصفحه ١٦٠ :
قيل : اول من
قالها سحبان وائل ، كما قال :
لقد علم الحى
اليمانون انني
اذا
الصفحه ١٩٧ :
لفظ حاصل ،
ومعنى به قائم ، ورباط لهما ناظم.
واذا تأملت
القرآن : وجدت هذه الامور منه في غاية
الصفحه ٢٢٣ : .
(وليس الحصر)
في الذوق المكتسب من هذا العلم ، المستفاد من كلام المصنف ، بعد توجيهه لدفع
التناقض ، (حقيقيا
الصفحه ٣٠٨ :
والغرض منه ، وموضوعه» وقريب من ذلك ما قيل : «من ان ـ فى ـ تجريدية»
والمعنى : ان هذه المقدمة يجرد
الصفحه ٣٢٠ :
غيرها : سبب
ظهورها وبيانها ، فالفصيح اذا ـ من الألفاظ ـ : هو الحسن فان قيل : من اي وجه علم
ـ ارباب
الصفحه ٣٤٨ :
والعجب من
المتوهم ، كيف غفل : عما يأتي من تعريف البلاغة في المتكلم : بانها ملكة يقتدر بها
: على
الصفحه ٤٤٦ :
يتنفر الطبع منه ، (فالغريب) ـ كما اشرنا اليه ـ : اعم من الوحشية لأنه اي
: الغريب ، (يجوز ان يكون
الصفحه ٤٧٥ :
تلك المصادر لم تستعمل ، بل لا يجوز ان تستعمل ، لأن الاسم لا بد فيه من ان
يتم باحد من اللواحق ، ثم
الصفحه ٥٠٤ : ، فمنه
المصحف ، ومنه المعكوس ومنه ما ينقل الى لغة من اللغات غير العربية ، كقول القائل
: اسمي اذا صحفته
الصفحه ٥٦٣ :
تأكيد القول في منع علي (ع) من التزويج بابنة ابي جهل بن هشام ، وهذا مثل
قوله تعالى : (أَوْلى لَكَ