الصفحه ١٠٠ :
ورمحك منه
للاعداء حتف
وثانيها : (قلب
البعض) وهو كثير في كلام امير المؤمنين مثل قوله
الصفحه ٢١٩ : ليس الا ، ونفس وجه الاعجاز ، لا يمكن كشف القناع عنها).
فبين الحكمين
تناقض من وجهين :
احدهما
الصفحه ٢٢٦ : به كلامهم؟
فقال : لا.
فقام من عنده ،
ودخل عليه رجل ، فقال : ايها الأمير ، مات ابانا ، وخلف بنون
الصفحه ٢٣١ :
التشبيه في النفس ، اي : في نفس المتكلم ، فلا يصرح بشيء من أركانه ، سوى المشبه.
وبعبارة اخرى :
ان يشبه شي
الصفحه ٢٤٨ : اليوم : اجرستان) ـ بالفتح ، ثم السكون ، وشين معجمة ، وسين مهملة ،
وتاء مثناة من فوق ، وآخره نون
الصفحه ٣١٧ : ـ الفصاحة
ـ نقلت عرفا ، الى وصف الكلمة والكلام والمتكلم ، ولا يخلو ذلك الوصف : من ملابسة
وضوح ، وظهور
الصفحه ٣٣٣ : يوم المهرجان؟!
وقيل : بطحه ،
اي : القاه على وجهه ، وضربه خمسين عصا ، وقال : اصلاح ادبه ابلغ من ثوابه
الصفحه ٣٤٣ : ـ انشاء الله تعالى ـ ان ساعدنا التوفيق.
او غير ذلك ،
من انواع المناسبات ، كالسببية والمسببية ، والعلية
الصفحه ٣٦٥ : ، والبياض شيء
ثبت له عدم السواد.
ومن المعلوم :
ان قوله : «الفصاحة خلوصه» الخ من باب القضية المعدولة ، لأنه
الصفحه ٣٧٥ : الوجود ، اذ لا يقتدر : على تأليف كلام
بليغ ، الا من يقدر بتلك الملكة : على تأليف كلام فصيح.
والحاصل
الصفحه ٤٠٠ : ، وان في قوله تعالى : (أَلَمْ أَعْهَدْ
إِلَيْكُمْ) ثقلا قريبا من المتناهى ، فيخل بفصاحة الكلمة.
لكن
الصفحه ٤١٤ : بها ، وقال الواسطي : هو الدواة بها.
(رَمْزاً) ، عده ابن الجوزي ـ في فنون الافنان ـ : من المعرب
الصفحه ٤١٦ :
سُجَّداً) اي : مقنعي الرؤوس ـ بالسريانية ـ.
(سَكَراً) ، اخرج ابن مردويه ، من طريق العوفي ، عن
الصفحه ٤١٩ : ـ بلسان العبرية ، والسريانية
قال ابو عمرو : لا اعرفه في لغة احد من العرب ، انه فارسي معرب.
(بِقِنْطارٍ
الصفحه ٤٧٠ : القياس تخل بالفصاحة ويسند هذا المنع
بكثرة ما ورد منه في القرآن ، بل مخالفة القياس مع قلة الاستعمال