الصفحه ٣٤٢ : به يوسف.
والوعيد والرد
على من كذب الرسول (ص) ، الذي ختم به الرعد.
ومن أوضح ما
آذن بالختام ، خاتمة
الصفحه ٣٤٧ : اوضح عبارة يتوهم منها الاتحاد : كلام القاموس ، حيث قال :
بلغ الرجل بلاغة : اذا كان يبلغ بعبارته كنه
الصفحه ٣٦٣ : الفائدة والتوضيح.
ثم اعلم : ان
استعمال الألفاظ المجازية أردأ ، لما قلنا : من ان الغالب مبادرة المعاني
الصفحه ٣٧٤ : : تعريف «الكلمة»
على تعريف «الكلام» لكون افرادها جزء من افراد الكلام ، ومفهومها جزء من مفهومه.
وقال
الصفحه ٣٧٦ : واحد من أقسام الفصاحة والبلاغة ، وتعريفها : فالفصاحة (الكائنة في المفرد)
، وانما اظهر : متعلق الظرف
الصفحه ٣٩٠ : الحاكمة في هذا المقام : بحسن ما يحسن من
الألفاظ ، وقبح ما يقبح.
وسأضرب لك في هذا
ـ مثالا ـ فاقول : اذا
الصفحه ٤١١ : تعالى
: (ابْلَعِي ماءَكِ) قال : بالحبشة ، ازدرديه.
واخرج ابو
الشيخ : من طريق جعفر بن محمد ، عن ابيه
الصفحه ٤١٣ :
(بَطائِنُها) ، قال شيدلة : في قوله تعالى : (بَطائِنُها مِنْ إِسْتَبْرَقٍ) اي : ظواهرها
الصفحه ٤٥٠ :
من كتاب ، او خطبة ، لعيبت على مستعملها ، وكذلك وردت لفظة مشمخر ، فان بشرا
قد استعملها في ابياته
الصفحه ٤٨٩ : التعقيد» فانتظر.
(على خلاف
القانون النحوى) ، المستنبط من تتبع محاورات البلغاء ، (المشتهر فيما بين معظم
الصفحه ٥١١ : ، وهذا نصه : الفرزدق ، هو في الأصل جمع فرزدقة ، وهي
القطعة من العجين ، لقب به همام ابن غالب بن صعصعة
الصفحه ٥٣٢ : (لكلام
المهرة) الحاذقين في استنباط معاني الكلام (من السلف) ، اي : الشيخ عبد القاهر
وامثاله ، (و) المعنى
الصفحه ٥٦٤ :
وَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) فتكرير لفظة اولئك من هذا الباب الذي اشرنا اليه ،
لمكان شدة
الصفحه ٤٨ : ثلاث مرات ويقعده ففعل ، فانه يكون
تصديقا له ، ومفيدا للعلم الضروري لصدقه ، من غير ارتياب.
وقال ايضا
الصفحه ٩٥ : الحروف والترتيب والهيئة ، ويختلفان في اعداد الحروف ،
بان يكون حرف احدهما اكثر عددا من الاخر ، بحيث لو حذف