الصفحه ٣١٨ : الناهج ، ولم يزل العلماء من قديم الوقت وحديثه ، يكثرون القول فيه ، والبحث
عنه ، ولم اجد من ذلك ما يعول
الصفحه ٣٤٦ :
ويكفيك ما في ـ
المصباح ـ قال : بلغ الصبي بلوغا ، من باب ـ قعد ـ احتلم وادرك ، والأصل بلغ
الحلم
الصفحه ٣٤٩ :
فاما الفصاحة ،
فقد قال قوم : انها من قولهم : افصح فلان عما في نفسه ، اذا اظهره ، والشاهد على
انها
الصفحه ٣٥٩ : : ان كل اسم فاعل ـ من الثلاثي المجرد المتعدى ـ على وزن فاعل ، ومن ـ باب
الافعال ـ على مفعل ، وكذا حال
الصفحه ٣٦٧ : احدهما مخرج ، والآخر غير مخرج ..» انتهى محل الحاجة من
كلامه.
اذا عرفت ذلك ،
فاعلم : ان صنيع «الخطيب
الصفحه ٣٧٨ :
العيوب الثلاثة.
(حتى لو وجد في
الكلمة) ، او الكلام ، (شيء من هذه) العيوب (الثلاثة ، لا تكون
الصفحه ٤٠١ : : عن الفصاحة ، و) الحال : ان (فصاحة الكلمات) عند اهل
الاصطلاح : (جزء من مفهوم فصاحة الكلام ، لا وصف
الصفحه ٤٠٨ : الامالة ـ فانه متى كان عربيا ، فلا بد
ان يكون فيه شيء منها ، نحو : «سفرجل ، وقذعمل ، وقرطعب ، وجحمرش
الصفحه ٤١٥ : ـ.
(الرُّومُ) ، قال الجواليقي : هو اعجمي. اسم لهذا الجيل من الناس (زنجبيل)
، ذكر الجواليقي ، والثعالبي : انه
الصفحه ٤٢٢ : الى يهود ابن
يعقوب ، فعرب باهمال الدال .. انتهى.
ثم قال : فهذا
ما وقفت عليه ، من الألفاظ المعربة في
الصفحه ٤٢٧ : ) :
كون المعنى في الآية ، انه عربي الكلمات والمفردات (فبا) لتزام كون توصيف القرآن
بالعربية ، من ـ باب
الصفحه ٤٣٧ :
وانما هى «القاقوزة ، والقازوزة» وهى : اناء من آنية الشراب.
وقال ـ الجوهري
، في الصحاح
الصفحه ٤٤١ : :
والطرمزة : ليس من كلام اهل البادية ، والمطرمز : الكذاب ، الذي له كلام ، وليس له
فعل.
وقال : الأطباء
يسمون
الصفحه ٤٧٢ : ، وخاصة المحدثين دون عامتهم ، فهذا حسن جدا ، لأنه خلص من حوشية
العرب ، وابتذال العامة.
الرابع : ما
كثر
الصفحه ٤٩٠ : متأخرة لفظا ورتبة ، اذ لا يجوز للجملة المفسرة ، ان تتقدم هي ولا شىء
من اجزائها على مفسرها ، ومنه