الصفحه ٧٠ : يَتَكَلَّمُ بِما كانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ) سميت الدلالة كلاما لأنها من لوازمه.
السادس : عكسه
، قال الشاعر
الصفحه ٧٩ : الاخر من دون قدح
واعتراض ، بان المجاز لا يتّجوز ، يدل على صحة التجوز وثبوت ذلك عندهم ، وان كان
يمكن
الصفحه ٩٣ : المؤمنين عليهالسلام جعل الزهد كله بين كلمتين من القرآن ، قال سبحانه : (لِكَيْلا تَأْسَوْا) الخ ، ومن لم
الصفحه ١٣٣ : ، والرياضي).
وهلم جرا ، وفي
تعيين مقدار ما يحتاج اليه من هذه العلوم ، كلام ذكروه في محله ، فثبت ؛ ان القرآن
الصفحه ١٣٦ :
هل التدين
بشريعة موسى (ع) يختص باليهود ، او يعم من سواهم من الامم؟
فان اختصت
شريعته باليهود
الصفحه ١٥٣ : .
(من عند ربه لا
من عند نفسه) لأنه : «ما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ
إِلَّا وَحْيٌ يُوحى».
(وترك
الصفحه ١٦٥ : : «وصلت
الى الكوفة ولما» اي «لما ادخلها».
ولا يقال : «وصلتها
ولم».
كل ذلك : لما
اشتهر عندهم : من ان
الصفحه ١٦٦ :
والثالث من
اوجهها : ان تكون اسما ، تقتضى جملتين.
تضاف الى
اولاهما ـ كما في المقام ـ فان الجملة
الصفحه ١٨١ :
يأتى سوق عكاظ
في الموسم ، فتضرب له قبة حمراء من الادم ، فتأتيه الشعراء تعرض عليه اشعارها ،
ليحكم
الصفحه ٢٣٤ : .
ولذلك : جعل
الاصوليون الكلام المشتمل على الايهام ، من قسم المتشابه وسموه : (المؤول).
قال في البديع
الصفحه ٢٤٣ : السلك ، لأن النظم في اللغة :
ادخال الدرر ونحوها في السلك.
قال ـ في
المصباح ـ : نظمت الخرز نظما ، من
الصفحه ٢٥٣ :
في باطراد
كهنا امكث ازمنا
ولذا سماه
بعضهم ظرفا اصطلاحا ، ولأن كثيرا من المجرورات ظروف زمانية
الصفحه ٢٧٩ : المرام ، ـ في المقام ـ : انه لا بد من ان يؤول الجملة الفعلية السالبة ،
اعني : لم ابالغ ، بجملة فعلية
الصفحه ٢٩٠ :
في كلام الملك العلام ، متشبثا بتأويلات بعيدة ، في كل ما جاء منه في
القرآن او العرب ، الذين لهم
الصفحه ٢٩٧ : المصنف (رتبه) ، اي : ـ المختصر ـ (على مقدمة
، وثلاثة فنون وخاتمة ، لان الثاني) ، اي : ما لا يكون من قبيل