الصفحه ٤٢٩ :
واطلاق القرآن
: على الضمير المراد به ـ السورة ـ باعتبار الوضع غير العلمي.
فاتضح من جميع
ما حققنا
الصفحه ٤٦٩ : كانت على خلاف القانون المستنبط من تتبع لغة
العرب ، لكنها موافقة لما ثبت عن الواضع ، (فليست من المخالفة
الصفحه ٤٧٦ : ، وبين صورة رومية ،
بيضاء ، مشربة بحمرة ، ذات خد اسيل. وطرف كحيل ، ومبسم كأنما نظم من اقاح وطرة
كأنها ليل
الصفحه ٤٨٣ :
في الكلام فعلى صفة ، وانما هو من بناء الاسماء ، كالشعرى ، قال ـ الجوهري
ـ : وحكى ابو حاتم ، عن ابي
الصفحه ٥١٨ : ، عن الشعبي ، عن ابن عباس قال : قال رسول (ص) : اذا تزوج
الرجل المرأة لدينها وجمالها : كان فيها سداد من
الصفحه ٥٣٠ :
والاخوان : من الاتيان بنقيض المطلوب ، (واطلب) ـ ايضا ـ (الحزن والكآبة ليحصل
الفرح والسرور) ، بناء على ما
الصفحه ٥٣٩ :
وعادته ، فيستمر منه ذلك اذ العادة لا تترك غالبا) ، والسين (في سيقول)
مفيدة للاستقبال اذ الاستمرار
الصفحه ٥٦٠ : باذنه وهذه صفة يجوز ان
تبدل بغيرها من الصفات ، كما قال تعالى في موضع آخر : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٥٧٥ : ما بها
من الضعف والركة ، وذاك انه اشتكى النبي (ص) فجاءه جبرئيل (ع) ورقاه ، فقال : بسم
الله ارقيك من
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
وبه نستعين
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسّلام على أفصح من
الصفحه ١٥ : الحمد أولى بالمراعاة من الأهمية الذاتية في لفظ
الجلالة ، لأن البلاغة في الكلام ـ كما ياتى عن قريب
الصفحه ٥٢ : حكم الاجزاء ، وهذه بعينه شبهة من نفي قطعية
الاجتماع والخبر المتواتر ، ولو صح ما ذكرناه لكان كل من آحاد
الصفحه ٦٢ : ، التي يستفيد بها المتعلم مالا يستفيده
بذكر الحد والحقيقة ، فمما جاء من ذلك في القرآن الكريم قوله تعالى
الصفحه ٦٤ : يكثرون فقال :
اما انكم لو اكثرتم من ذكرها ذم اللذات لشغلكم عما أرى وها ذم اللذات (بالذال
المعجمة اراد به
الصفحه ٦٧ :
النَّاسَ وَاخْشَوْنِ).
وقول امير
المؤمنين عليهالسلام : «فكونوا من ابناء الآخرة ولا تكونوا من ابنا