الصفحه ١٧٤ :
التصديق ، ولكن لما استشكل. في المقام ـ : بانه مستلزم (للدور) ، لا بد لنا من نقل
كلام بعض الأجلة الاعلام
الصفحه ١٧٩ : ، بحيث صار التقدم في ذلك المضمار من اعلى الكمالات
وارقاها ـ عندهم ـ في ذلك العصر.
وهذا احد
الوجوه التي
الصفحه ١٨٥ :
فتارة قالوا
: «سِحْرٌ»
وتارة قالوا. «شعر»
وتارة : «أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ».
كل ذلك من
التحير
الصفحه ١٨٨ : ـ :
فيلزم من القول بالصرفة ، زوال الاعجاز بزوال زمان التحدي ، وخلو القرآن من
الاعجاز.
وفي ذلك : خرق
لاجماع
الصفحه ٢٢١ : بعض ، يدركه كل من
له عين صحيحة.
واما الكلام : فلا
يدرك الا بالذوق ، وليس كل من اشتغل (بالنحو واللغة
الصفحه ٢٣٢ :
(واثبات
الاستار) التي هي من لوازم المشبه به ، اعني : الاشياء المحتجبة ، (لها).
اي : لوجوه
الصفحه ٢٣٥ : : (بَنَيْناها).
او بلفظ بعده ،
كقول ابى الفضيل عياض ـ يصف ربيعا باردا ـ :
او الغزالة
من طول المدى خرفت
الصفحه ٢٤٤ :
وهو ـ اليوم ـ حي.
ببلدة (خوارزم).
وقال غيره :
كان من جملة علماء دولة السلطان (محمد خوارزمشاه
الصفحه ٢٤٧ :
اما تفتازان ،
فقال ـ في مراصد الاطلاع ـ : قرية كبيرة ، من نواحى ـ نسا ـ وراء الجبل ، وقال : (نسا
الصفحه ٢٥١ : :) اي : التحرير ـ في اللغة ـ : الاعتاق ، وتخليص العبد من الرق ، وفي الاصطلاح
: (تهذيب الكلام) ، عن الحشو
الصفحه ٢٥٧ : مالك
: وما يوجد في كتب النحويين : من ما قام سعد لكن سعيد ، داخلة على المفرد بدون
الواو ، فمن كلامهم لا
الصفحه ٢٦٢ :
ذهب قوم من الفقهاء والمتكلمين : الى اثبات القرآن حكما لا علما بخبر
الواحد دون الاستفاضة ، وكره ذلك
الصفحه ٢٦٧ : جواز النقل بالمعنى : ما ذكره العلامة في النهاية ـ وهو خامس
أدلته ـ : من انا نعلم قطعا ، ان الصحابة لم
الصفحه ٢٦٩ : خطه نقلت ما مثاله : اللهم ارشد للصواب ،
اثبات قواعد النحوية ، يحتاج الى استقراء تام من كلام العرب
الصفحه ٢٧٢ : اقترنت بالخطاب ، وعينت المراد منه على القطع ، مع
توهم هذه الاحتمالات ، والغت الاحتمالات وانتفت.
وقال