الصفحه ٥ : (الحمد لله).
وهذا من حمل
المقيد على المطلق بالغاء قيده ومحل حمل المطلق على المقيد اذا لم يكن المقيد
الصفحه ١٢ :
لأنه الفرد الأكمل من واجب الوجود ، بخلاف الممكن الواجب الوجود لغيره. وهو
أخص صفاته تعالى اذ لا
الصفحه ٢٢ :
فحماره أعقل منه).
وخالفت
الاشاعرة في ذلك وذهبوا إلى أنه لا مؤثر إلا الله تعالى فلزمهم من ذلك
الصفحه ٢٦ :
إِفْكاً) نعم المنصرف منه عند الاطلاق فعل الله تعالى فتخيل
الخصم انه قد امكنت الفرصة وهو من جهالاته
الصفحه ٣٩ : الى المدينة قلت مدني ، واذا نسبت اليها الطائر وغيره من
الحيوان.
قلت : مدينى
كلاهما بالضبط المتقدم
الصفحه ٤١ : العجم ، ورجل عربي ثابت النسب في العرب ، وإن كان غير فصيح. واعرب بالالف
اذا كان فصيحا وان لم يكن من العرب
الصفحه ٧١ :
تعالى : (سْئَلِ الْقَرْيَةَ) ، أي اهلها ، وياسماء من هذا القبيل ، بناء على اول
الوجهين ، ويحتمل ان
الصفحه ٨٧ : ، فيكون التقسيم عنده اعم من اللف والنشر ، مثاله في
النثر قوله عليهالسلام : «وكل نفس معها سائق وشهيد سائق
الصفحه ١٠٣ :
فنحن معاشر المسلمين
، اذا كنا لا نضايق من ان نضبط امورا فيها كسر سورة نبي مثل موسى (ع) بحسب
الصفحه ١١١ :
في الفصاحة ، وهكذا ... فلا ريب في ان التكرار مع مراعاة الفصاحة من مؤكدات
الاعجاز لا منافياته
الصفحه ١٣١ :
وهو من الملائكة.
وهكذا ،
بالنسبة الى سائر الآيات الواردة كل واحدة منها بمضامين مختلفة.
خلاصة
الصفحه ١٣٢ : غالبها ، فيحصل بذلك للعالم بها كمالات نفسية.
بيان ذلك : ان
الأحكام الشرعية كلها متلقاة من الله تعالى
الصفحه ١٣٨ : اليّ بالأخبار المتواترة.
قال (ع) : وصلت
اليك من المسلمين؟
قال : لا.
قال (ع) : فمن
اليهود؟
قال
الصفحه ١٤٣ : (الايجاز والاطناب) من ان ذكر
الخاص بعد العام للتنبيه على فضله ، اي : مزية (الخاص) حتى كأنه ليس من جنس العام
الصفحه ١٥٧ : يضاف الى من لا خطر له ، كالجذار
والحداد والكناس ، ولو كانوا مسلمين ، او من الاغنياء المتمولين فتأمل