الصفحه ٤٤٠ :
اليها ، فنسب اليه.
وفيه : قولهم
للغبي والحريف : زبون ، كلمة مولدة ، ليست من كلام اهل البادية
الصفحه ٤٤٥ : من الأحوال ، لأنه اذا
تحقق حد الفصاحة ، وعرف ما هي ، لم يبق في اللفظ الذي يختص به خلاف.
والوجه
الصفحه ٤٥٩ : الادغام ، وحكمه حكم القانون السابق.
(وغير ذلك مما
يشتمل عليه «علم التصريف») من القوانين الآخر ، المبينة
الصفحه ٤٦٥ :
قال في ـ شرح النظام ـ : والألف تبدل من اختيها ـ الواو ، والياء ـ ومن ـ الهمزة
ـ فمن اختيها : لازم
الصفحه ٤٦٨ :
ولما كانت الهاء حرفا ثقيلا ، بكونه من اقصى الحلق ، تطرق الى الكلمة بسبب
قلبها الى ـ الألف ـ الذي
الصفحه ٤٧٤ : ، وقد اشار الى ذلك الشارح ـ ايضا ـ.
قال في ـ شرح
التصريف ـ وأماتوا : ماضي يدع ، ويذر ، يعنى لم يسمع من
الصفحه ٤٨٤ : (يُبْدِئُ) هاهنا لما حسنه من التناسب مع قوله (يُعِيدُهُ).
قال في ـ الاتقان
ـ اعلم : ان المناسبة امر مطلوب
الصفحه ٤٨٨ :
واعلم : انه
انما عرف ضعف التأليف وتالييه دون الخلوص منها ، وان كان الكلام فيه ، لأن الخلوص
مما ذكر
الصفحه ٤٩٢ : سنمار)
(وقوله :
الا ليت شعرى
هل يلومن قومه
زهيرا على ما
جز من كل جانب
الصفحه ٥٠٢ : الموضوع له فتبصر ، وانما عرف المصنف «التعقيد»
دون سائر أسباب الخلل ، لأنه على قسمين ، كما يظهر من قوله
الصفحه ٥٠٩ : لفظا ولا معنى ، بأن يكون من اجزاء
جملة اخرى غير ما وقع بينهما.
(و) فيه ـ ايضا
ـ (تقديم المستثنى
الصفحه ٥٤٠ : كما ذكرنا : موجب لعدم دلالة
الكلام على ما هو المقصود منه ، وبعبارة اخرى : التعقيد يوجب قصور الكلام عن
الصفحه ٥٤٣ :
فهو سابح ، انتهى.
وانما احتملنا
كونه صيغة مبالغة : لأن المراد هنا (شدة عدو الفرس) مجازا ، من باب
الصفحه ٥٦٥ : .
فقلت له :
النحاة لافتيالهم في مواقع الفصاحة والبلاغة ، ولا عندهم معرفة بأسرارهما ، من حيث
انهم نحاة
الصفحه ٥٦٨ : من الكلام فاعادة ان احسن في حكم البلاغة والفصاحة ،
كالذي تقدم من هذه الآيات ، وعليه ورد قول بعضهم من