الصفحه ٢٨٩ : ، وله حينئذ استعمالان : فتارة تستعمل استعمال الصفات ،
فتكون نعتا لنكرة ، كمررت برجل حسبك من رجل.
وتارة
الصفحه ٣٢٥ : .
ومن جعله اخص
من الجملة ، قيده به ، فحينئذ يصدق الجملة : على الجملة الخبرية الواقعة اخبارا ،
او اوصافا
الصفحه ٣٣١ :
الفصاحة والبلاغة (ع) : «المرء مخبو تحت لسانه» ومنه اخذ الشاعر الفارسي ، حيث قال
:
زبان در دهان
اى
الصفحه ٣٣٥ :
فعجب الناس من
حلمها ، وفصاحتها ، وفهمها.
ولا ساءة الأدب
والاحتراز عنه في الكلام ـ ايضا ـ حكايات
الصفحه ٣٤٤ : الخط ، قويم الحروف واعلى منازل اديبنا : ان يقول من الشعر ابياتا ، في
وصف كاس ، او مدح قينة ، او مقبول
الصفحه ٣٥٢ :
لا المقابل
للمركب ، فلا وجه بل لا واقع لما قيل عليه : من ان الدليل لا يطابق الدعوى ، اذ لا
يلزم من
الصفحه ٣٥٤ : أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْراً مِنْ
جَنَّتِكَ).
الثاني :
الماضي لفظا ومعنى ، نحو : (إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ
الصفحه ٣٧٢ :
القسم الأول ـ من
التقدم ـ : التقدم بالزمان ، وهو : ان يكون السابق قبل المسبوق ، قبلية لا يجامع
الصفحه ٣٨٢ :
فعل مضارع ، فاعله : (العقاص) ، وهو : (جمع عقيصة ، وهي الخصلة) اي :
اللفيفة ، (المجموعة من الشعر
الصفحه ٣٨٦ : ومن عادة العرب ، ان من قال كلاما وكان
عندهم كاذبا ، قالوا : زعم فلان.
قال ـ شريح ـ :
لكل شيء كنية
الصفحه ٤٠٢ : كذابا بالنبطية : فقد اكبر القول.
وقال ـ ابن اوس
ـ : لو كان فيه من لغة غير العرب شيء ، لتوهم متوهم : ان
الصفحه ٤٠٥ : الطباع.
فاذا ذكر
الأماكن الطيبة ، والوعد به لازم ـ عند الفصيح ـ ولو تركه لقال من امر بالعبادة.
ووعد
الصفحه ٤٠٦ : ، او ألفاظ متعددة ، ولا يجد العربي لفظا واحدا يدل عليه ، لأن الثياب ـ من
الحرير ـ عرفها العرب من الفرس
الصفحه ٤٠٩ : ـ :
الجيم والقاف ، لا يجتمعان : في كلمة واحدة من كلام العرب ، الا ان تكون معربة ،
او حكاية صوت.
نحو
الصفحه ٤٣٨ :
يتخذ منه ، الحبر ، مولد ، وليس من كلام اهل البادية.
قال : «والعجة»
هذا الطعام الذي يتخذ من البيض