الصفحه ٥٨٢ :
يَسِيرٍ) فقوله : (غَيْرُ يَسِيرٍ) بعد قوله : (عَسِيرٌ) من هذا النوع المشار اليه ، والا فقد علم ان
الصفحه ٥٨٣ : ابعد ، لكون من يهديهم الى سواء السبيل اقل ، لأن
الجهل في اكثر من وظيفته الارشاد ممدود الرواق وحب الجاه
الصفحه ٤ :
وعفت أطلاله ومعالمه ، حتى اشفت شموس الفضل على الافول ، واستوطن الافاضل
زوايا الخمول يتلهفون من
الصفحه ١٨ : على غير التحقيق ، ثم جبىء بما هو التحقيق فيها» انتهى.
فما تقدم من
الكلام في تقديم الحمد كله وقع من
الصفحه ٣٧ :
جزئي الجملة فلما تكرر طلبه امتنع حذفه كذا قالوا وما قالوه منتقض بخبر كان
فانه مطلوب من جهتين ولا
الصفحه ٣٨ : بل انما تعرض للانعام بعد الدلالة على استحقاق الذات تنبيها
على تحقق الاستحقاقين فلا يرد ما قيل من انه
الصفحه ٤٤ :
وطن ومملكة او دولة من الدول ، بحيث يساوي في الحقوق غيره من الساكنين
والمستوطنين في تلك المملكة او
الصفحه ٥٠ :
الكلام ، والمراد بالفصاحة ما هو اعم منها ومن البلاغة ، واطلاقها على هذا
المنى شايع.
وقال بعض
الصفحه ٥٣ : اعجازة من حيث الاسلوب ، ومنهم من قال
انه من جهتهما معا ، وذهب بعضهم الى انه بهما وباشتماله على العلوم
الصفحه ٦٠ : الاشياء ، وإذا كانت مقاطع الكلام معتدلة ، وقعت من
النفس موقع الاستحسان ، وهذا لامراءة فيه لوضوحه ، وهذا
الصفحه ٦٣ :
مَكْرَهُمْ ، وَعِنْدَ اللهِ مَكْرُهُمْ ، وَإِنْ كانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ
مِنْهُ الْجِبالُ).
والقراءة برفع
الصفحه ١١٠ :
عَلَيْهِمْ
..» الآية بعد الاية السابقة عليها ، المبينة لأوصاف المؤمنين ،
الى غير ذلك من وجوه
الصفحه ١٢١ :
الرابع : ان
يكون من جهة تساقط (وهدات) باطن الأرض ، و (الوهدة) هي : المكان المنخفض ، والمراد
بها في
الصفحه ١٣٠ :
واما الأخيرتان
: فلما قيل : من ان المراد في الاولى (الأمر التشريعي).
وفي الثانية : (التكويني
الصفحه ١٤٠ :
الجلبة ، والحالب من أشطر البلاغة اوفر حلبة ، وهو كثير في كلام امير المؤمنين (ع)
، وارشدك الى موضع واحد