الصفحه ٧٨ : ء والكل ، فيكون من باب سبك المجاز عن المجاز واسناد الرؤية اليه ، ليس الى
غير ملابسه حتى يكون مجازا في
الصفحه ٥٣٢ :
الوصال ، وباختيار الشق الثانى ، وهو : انه طلب الفراق حال الوصال لكونه
وصالا آئلا الى الزوال
الصفحه ٤٦٣ : ـ وتعاوروا
الشيء واعتوروه : تداولوه ، والعارية من ذلك ، والأصل فعلية بفتح العين.
قال ـ الازهري
ـ : نسبة الى
الصفحه ٥٢٤ : ، (فان قيل) ـ في تصحيح الانتقال من جمود
العين الى ما قصده الشاعر من السرور الحاصل بملاقاة الأصدقا
الصفحه ٢٢٨ : كانت المعاني صحيحة وسيأتي بيان ذلك : في تحرير الجواب ، فنقول :
اما قولك : ان
التصريف لا حاجة اليه
الصفحه ٤٦٢ : » و «فنى يفنى» و «قلى يقلى» فلغات طي ، قد فروا من الكسرة الى الفتحة ،
انتهى.
ووجهوا فرارهم
: ان الأصل
الصفحه ٣٧٠ : :
مطابق للواقع ، وصالح من دون مدخلية رأي فيه ، وصنيع الناس : غير مطابق للواقع ،
ولا صالح.
والى هذه
الصفحه ٥١٢ : ).
وجه الاضطراب
في هذا الوجه : انه يفيد نفى كون مماثل ابراهيم قريبا من ابراهيم ، هذا ان قلنا :
ان القيد
الصفحه ٣٩٦ :
متعسر النطق ـ فهو : «متنافر» سواء كان التنافر ، ناشئا من قرب مخارج
الحروف ، او بعدها ، او غير ذلك
الصفحه ١١٧ : سنين ، عدد (١) الى (٥).
ومنها : ما في
الرابع من (حزقيال) من ان الله أمر نبيه (حزقيال) ان يأكل كعكا من
الصفحه ١٧٥ : .
وفيه : ان
المعجزة انما تدل على انه مرسل من الله تعالى ، وان ما جاء به من عنده ، لا على ان
كلام النبي
الصفحه ١٧٤ : ،
بقوله : «اجماعا».
ومن المعلوم :
ان حجية الاجماع ، انما تستند ـ عندهم ـ الى قول النبي : «لا تجتمع امتي
الصفحه ١٧٧ : القرآن وحده هو المدرك لاثبات نبوة النبي ، او يستدل بالقرآن
على نبوة النبي ، لكن لا من حيث انه كلام ، حتى
الصفحه ٤٥ : ، وهو) أي الواضع كذلك (الشارع).
واختلف في
المراد من الشارع ، هل هو الله تعالى؟ أو النبي (ص) ، كل في
الصفحه ٤٧ : احوال المعاش والمعاد هو النبي ، فالنبي واجب في الحكمة وهو المطلوب.
وإلى هذا القول
ينتظر قوله : (ثم