الصفحه ١٦٦ :
والثالث من
اوجهها : ان تكون اسما ، تقتضى جملتين.
تضاف الى
اولاهما ـ كما في المقام ـ فان الجملة
الصفحه ٣٣ : موصول حرفي وهو كل حرف أول مع صلته بالمصدر ولم يحتج
الى عامل فالجملة على تقدير مفرد اي على انعامه ولا يرد
الصفحه ٢٨٨ : الحال ، والعامل فيهما : اسأل ، فليس من فضله معمولا ـ لأن
ينفع ـ حتى يرد الاشكال المتقدم ـ في قوله
الصفحه ٣٦ : فمنعه ابو اسحق ابن ملكون من
المغاربة وطائفة وحجتهم ان المفعول في هذا الباب مطلوب من جهتين من جهة العامل
الصفحه ١٦٤ :
فان زيدا جالس.
ولا يكون
العامل (ما) بعد (ان) لان خبر ان لا يتقدم عليها ، فكذلك معموله.
ولا
الصفحه ١٦٩ : فتجمل
انتهى. قيل :
هذا الجواب مخالف لكلامهم ، اذ كل من قال بظرفيتها ، قال : انها تضاف لجملة
الصفحه ١٩٥ : باتساع قلبه.
فلما دعا الله
أهل البلاغة والخطابة ، الذين يهيمون في كل واد من المعاني بسلاطة لسانهم ، الى
الصفحه ٢٢٠ : .
وبالثالث :
وجوه تحسين الكلام.
وهذه العلوم
الثلاثة : هي «علوم البلاغة» وهي من اعظم اركان المفسر ، لأنه لا
الصفحه ٥٦ :
لا مانع من كون اصل الاعجاز مجمعا عليه ، كما لا مانع في المثال من كون
الاكرام كذلك.
نعم ، اذا كان
الصفحه ٣٧٦ : واحد من أقسام الفصاحة والبلاغة ، وتعريفها : فالفصاحة (الكائنة في المفرد)
، وانما اظهر : متعلق الظرف
الصفحه ١٢٣ : ـ : فمعناها اللطيف اظهر من
ان يحتاج الى البيان ، فان الباري تعالى اراد ان يبين مقدار سير (ذي القرنين)
وقطعه
الصفحه ٢٧٧ : ـ في يوم عاشوراء ـ : العطش قد قتلني
، وثقل الحديد اجهدني فهل الى شربة ماء من سبيل ، الا لعنة الله على
الصفحه ٤٤٢ : نتنزه ، اذا خرجوا الى
البساتين ، وانما التنزه : التباعد عن المياه والأرياف ، ومنه قيل : فلان يتنزه عن
الصفحه ٥١ :
عمر سئل عن اية من كتاب الله ، فقيل : كانت مع فلان قتل يوم اليمامة ، فقال
، انا لله ، وامر بجمع
الصفحه ٩ :
لأجله كصرفه النظر الى مطالعة مصنوعاته ، والسمع الى تلقي ما ينبىء عن مرضاته
الاجتناب عن منهياته