الصفحه ٥٥٢ : قوله في سورة القمر : (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ).
وقال الزمخشري
الصفحه ٥٨ :
وهذا المقال
أنما هو في مقام المماشاة ، والّا قلنا ان نختار ما سياتي من الغزالي والقاضي
الباقلاني
الصفحه ١٤٥ : اللفظية ـ) قد يطلق على نفس الكلمة الأخيرة من الفقرة ،
باعتبار كونها موافقة للكلمة الأخيرة من الفقرة الاخرى
الصفحه ٢٢٢ : الغامضة ، المودعة فيه.
(و) من كان
شأنه ذلك ، اي : ليس له هذه القوة (لو) اراد ادراك اعجاز القرآن بالتدبر
الصفحه ٢٧٤ : كان في الجاهلية وسيأتي في بحث وقوع مفرد غير عربي في القرآن
: ان المخضرم من الاسماء الاسلامية ، التي لم
الصفحه ٣٠٩ : المدون الأول للعلم ، كما يقال : ان الغرض
من تدوين ـ علم البلاغة ـ : كشف وجوه اعجاز القرآن ـ كما بيناه
الصفحه ٣٩٩ : في ذلك ، كما قلد في رفع الفاعل ونصب المفعول.
واما «علم
البيان» من الفصاحة والبلاغة ، فليس كذلك
الصفحه ٥١٧ : : لأن علم اللغة من الدين ومن فروض
الكفايات على من اعتنق شريعة سيد المرسلين (ص) ، اذ به تعرف ما في القرآن
الصفحه ٥٥٦ :
عبروا.
ومنها : انه
لما تحداهم قال : (فَأْتُوا بِسُورَةٍ
مِنْ مِثْلِهِ) فلو ذكرت القصة في موضع
الصفحه ٥٨٣ : ابعد ، لكون من يهديهم الى سواء السبيل اقل ، لأن
الجهل في اكثر من وظيفته الارشاد ممدود الرواق وحب الجاه
الصفحه ٦٣ :
مَكْرَهُمْ ، وَعِنْدَ اللهِ مَكْرُهُمْ ، وَإِنْ كانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ
مِنْهُ الْجِبالُ).
والقراءة برفع
الصفحه ١١٠ : المناسبة ، ولقد تصدوا لبيان المناسبات في تمام القرآن ، بحيث
يظهر منه كمال مهارتهم في العربية بشعبها
الصفحه ٢٠٢ : ، ويمل مع الترديد ، ولهذا : وصف (ص) القرآن : بانه لا
يخلق على كثرة الرد.
ومنها : جمعه
لعلوم ومعارف ، لم
الصفحه ٢٣٠ : بد منه ، في تأويل المتشابهات ،
وردها الى المحكمات ، وهو العمدة الكبرى في معرفة معاني القرآن
الصفحه ٢٣٧ :
اشتهر بين اهل الظاهر ، من اهل التفسير .. انتهى.
وقد ظهر من
تقسيم التورية : ان الايهام ، اي