الصفحه ٢٦٥ : مذهب الشافعي : انه لا يجوز وتبعه ابو نصر القشيري ، وجزم به ابن الحاجب ،
لأنه نقله على انه قرآن ، ولم
الصفحه ١٣٣ : ، والرياضي).
وهلم جرا ، وفي
تعيين مقدار ما يحتاج اليه من هذه العلوم ، كلام ذكروه في محله ، فثبت ؛ ان القرآن
الصفحه ٢٤٣ : لطيفة ، واشارة : الى ان كلماته) اى : القرآن (كالدرر)
، حيث شبه : ترتيب كلمات القرآن ، بترتيب الدرر في
الصفحه ٥٢٩ : الكلام ، ومن ذلك تعرف معنى قولنا
: الكناية ابلغ من التصريح فانك اذا كنيت عن كثرة القرى بكثرة الرماد تحت
الصفحه ٥٦٤ : القرآن عن ذلك في قوله تعالى : (فَلَمَّا أَنْ أَرادَ
أَنْ يَبْطِشَ).
وجرت بيني وبين
رجل من النحويين
الصفحه ٢١٩ : ليس الا ، ونفس وجه الاعجاز ، لا يمكن كشف القناع عنها).
فبين الحكمين
تناقض من وجهين :
احدهما
الصفحه ٢٣١ : القرآن ، الا تحت علمه الشامل ، كما ذكر ـ في
المفتاح ـ) وكما سياتي عند قول المصنف : «ولها طرفان : أعلى
الصفحه ٢٠٨ : ».
و : (نَكَحَ) اخف من «تزوج» لان ـ فعل ـ اخف من ـ تفعل ـ ولهذا : كان
ذكر النكاح في القرآن اكثر.
ولاجل التخفيف
الصفحه ٥٤ : بالقرآن الكريم ، وأفحم من تصدى لمعارضته من العرب
العرباء ، وأعجز من تحدي من الخطباء الفصحاء البلغاء ، مع
الصفحه ٤٢ :
مدافعة ، كما سمعناه من لسان التاريخ ، ورأيناه بام أعيننا ، فلا يبقى في البلدان
او القرى إلا دمنة لم تكلم
الصفحه ١٠٢ : مشرب النصارى من المنتحلين للاسلام ، بان ما عليه
اهل الاسلام من فصحاء العرب ، عجزوا عن معارضة القرآن
الصفحه ١٠٦ : تعالى في آدم (ع) مرة من (تُرابٍ) واخرى من (حَمَإٍ مَسْنُونٍ) وثالثة من (صَلْصالٍ
كَالْفَخَّارِ) وفي
الصفحه ٦١ :
يَرْزُقُ
مَنْ يَشاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ) ، (مَنْ كانَ يُرِيدُ
حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ
الصفحه ٢١٨ : ذكر المحاجة والمباهلة.
(فان قيل : كيف
التوفيق بين ما ذكر هنا) من الحكم بامكان كشف اعجاز القرآن
الصفحه ٥٤٩ : وكسل ، لأن فيه مع ذلك كشف بعض ما في القرآن الكريم من الاعجاز
من حيث الفصاحة والبيان ، ورد لما وقع لبعض