الصفحه ٤٤٩ :
ان الوحشي منحصر فيما اشتمل على تركيب يتنفر منه الطبع ، وقع من الاشتباه
والتوهم.
نعم (الوحشي
الصفحه ٤٥٧ : ـ فانه محمول على قام ، تحركت الواو والياء في
الجميع ، وما قبلهما : اما مفتوح او في حكم الفتح ، من حيث
الصفحه ٤٦١ : من حروف الحلق ، فلهذا : فتح عينه.
لأنا نقول : لا
نسلم : انها من حروف الحلق ، ولئن سلمنا انها من
الصفحه ٤٨٠ : الى الثقل) على اللسان ،
عسر النطق بها ، سواء كان متناهيا في ذلك ، بأن تكون من قبيل همخع ، أو غير متناه
الصفحه ٥١٠ :
أَنْفُسُهُمْ) (وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا
امْرَأَتَكَ)(وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ
رَحْمَةِ
الصفحه ٥٢٠ : البكاء والحزن حاصل للعاشق الصادق ، كما دل عليه قوله تعالى : (وَابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ) وطلب
الصفحه ٥٢٣ : الانتقال فيه من الملزوم ، اي : الحيوان المفترس في المثال الأول ،
الى اللازم ، اعنى : الرجل الشجاع ، وفيها
الصفحه ٥٢٧ : ـ : وخيل اليه انه كذا علي ما لم يسم فاعله : من التخييل ، والوهم.
وقال في ـ تاج
العروس ـ : واخال الشي
الصفحه ٥٣١ : ، اللازم منه : كونها مؤولة بالمفرد داخلة تحت الطلب ، كبعد
الدار ، (لكنه) اي : الشاعر ، (اكب اليه) ، اي
الصفحه ٥٣٥ :
في افادة المسرة والسلامة من الحزن : ما بلغ سكب الدمع في الدلالة على
الكآبة والوقوع في الحزن ، ونظر
الصفحه ٥٥١ :
بِما
لَمْ يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ) (إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ
الصفحه ٥٥٧ :
الأنبياء وساق قصة يوسف مساقا واحدا : اشارة الى عجز العرب ، كأن النبي (ص)
قال لهم : ان كان من تلقا
الصفحه ٥٦٢ : واحد ، بل تنوع فيه
بضروب من الصنعة فذكره اولا في الجملة الخبرية على وجه الابهام ، ثم جاء بالجملة
الصفحه ٥٧٩ : ، قال علي (ع) : فخرجنا تتعادى بنا خيلنا ، حتى أتينا
الروضة ، واذا فيها الظعينة ، فأخذنا الكتاب من عقاصها
الصفحه ٦ :
لكن كون المراد
من البدء فيهما ما ذكر ممنوع ، لجواز ان يكون المراد به في احدهما حقيقيا وفي
الاخر