الصفحه ٢٦٣ :
من المواضع ، في بعض القراءات المذكورة في السبع.
وطعن بعضهم :
على قراءة حمزة ، وبعضهم على قرا
الصفحه ٢٦٤ :
ومن جملة من
عابه : ابو عثمان المازني ، فقال ـ في كتابه في التصريف ـ : ان نافعا لم يدر ما
العربية
الصفحه ٢٧٥ :
وهؤلاء كلهم
يستشهد بكلامهم.
والمحدثون من
اهل الاسلام : الذين نشأوا بعد الصدر الأول من المسلمين
الصفحه ٢٧٧ :
والجهد ـ بالفتح
ـ لا غير : النهاية والغاية ، وهو مصدر من ـ جهد ـ في الأمر جهدا ، من باب نفع
الصفحه ٢٧٨ :
والمقام من هذا
القبيل ، حذف المفعول الأول ، لأنه غير مقصود ـ كما اختاره الشارح ـ او لان المراد
الصفحه ٢٨٤ :
وجه الاستحسان
: ما فيه من خفض الجناح ، حيث نسب الزيادة الى خصائصه ، وشأن الزوائد ان تحذف ،
وتطرح
الصفحه ٢٩٨ :
وكيف كان : (صار
كل منها معهودا) ، حكما او صريحا ، (فعرفه) ، اي : كلا منها (بتعريف العهد).
اي
الصفحه ٣١١ :
من الحسن ، وذلك امر وراء النحو والاعراب.
ألا ترى : ان
النحوي ، يفهم معنى الكلام المنظوم والمنثور
الصفحه ٣١٦ : .
(فالأولى : ان
نقتصر على تقرير ما ذكره في الكتاب ، فنقول :
الفصاحة) مصدر
ـ فصح ـ من باب ـ شرف ـ.
(وهي في
الصفحه ٣٥٠ :
يصيب المعاني الشريفة ، ويوصلها للقارىء بسرعة ، ولكن ليس في عباراته ،
فخامة وجزالة ، وكم من كاتب
الصفحه ٣٨٨ : : (سهو ، لأن ـ الراء ـ المهملة) ، ـ كالزاء
ـ المعجمة ، (ـ ايضا ـ من المجهورة).
غاية الأمر :
ان ـ الزا
الصفحه ٣٩٣ :
كقولنا : «غلب»
فان ـ العين ـ من حروف الحلق ، و ـ اللام ـ من وسط اللسان ، و ـ الباء ـ من الشفة
الصفحه ٤٢٥ :
محمد بن عباس الحشكي ، عن اسماعيل ابن ابي عبد الله ، قال : «المخضرمون من
الشعراء» من قال الشعر في
الصفحه ٤٣٦ : العين للزبيدي ـ : المولد من
الكلام : المحدث.
وفي ـ ديوان
الأدب للفارابي ـ يقال : هذه عربية ، وهذه
الصفحه ٤٤٣ :
مستحدث ، ويمكن ان يكون : «سرج وجهه» و «سرّج الله وجهه» من هذا القسم
الاخير ، فكيف يمكن جعل «مسرجا