الصفحه ٥٤٨ : اورده
المصنف فى ـ الايضاح ـ من كلام الشيخ) وهو قوله «فيه نظر ـ الى ملاح» (مشعر)
بثلاثة امور :
الأول
الصفحه ٥٧٠ : قول المساور بن هند :
جزى الله عنى
غالبا من عشيرة
اذا حدثان
الدهر ثابت نوائبه
الصفحه ٥٧٧ :
احسن من لفظتي الطوفان والجراد ، واخف في الاستعمال ، ومن اجل ذلك جيء بها
آخرا ، ومراعاة مثل هذه
الصفحه ٤ :
وعفت أطلاله ومعالمه ، حتى اشفت شموس الفضل على الافول ، واستوطن الافاضل
زوايا الخمول يتلهفون من
الصفحه ١٨ : على غير التحقيق ، ثم جبىء بما هو التحقيق فيها» انتهى.
فما تقدم من
الكلام في تقديم الحمد كله وقع من
الصفحه ٣٧ :
جزئي الجملة فلما تكرر طلبه امتنع حذفه كذا قالوا وما قالوه منتقض بخبر كان
فانه مطلوب من جهتين ولا
الصفحه ٣٨ : بل انما تعرض للانعام بعد الدلالة على استحقاق الذات تنبيها
على تحقق الاستحقاقين فلا يرد ما قيل من انه
الصفحه ٤٤ :
وطن ومملكة او دولة من الدول ، بحيث يساوي في الحقوق غيره من الساكنين
والمستوطنين في تلك المملكة او
الصفحه ٦٠ : الاشياء ، وإذا كانت مقاطع الكلام معتدلة ، وقعت من
النفس موقع الاستحسان ، وهذا لامراءة فيه لوضوحه ، وهذا
الصفحه ٨٥ :
قيل : (وَهَلْ نُجازِي
إِلَّا الْكَفُورَ؟) بمعنى وهل نعاقب؟ فعلى هذا يكون من الضرب الثاني
الصفحه ١٢١ :
الرابع : ان
يكون من جهة تساقط (وهدات) باطن الأرض ، و (الوهدة) هي : المكان المنخفض ، والمراد
بها في
الصفحه ١٣٠ :
واما الأخيرتان
: فلما قيل : من ان المراد في الاولى (الأمر التشريعي).
وفي الثانية : (التكويني
الصفحه ١٤٠ :
الجلبة ، والحالب من أشطر البلاغة اوفر حلبة ، وهو كثير في كلام امير المؤمنين (ع)
، وارشدك الى موضع واحد
الصفحه ٢٢٩ :
ـ ايضا ـ ولم يعلم النحوي : ان علماء النحو انما قالوا ذلك مهملا ، اتكالا
منهم على تحقيقه من علم
الصفحه ٢٥٤ :
اذا كان ظرفا او شبهه ، نحو قولك : «اللهم ارزقني من عدوك البراءة واليك
الفرار» قال الله تعالى