الصفحه ٢٩٥ :
امورا ، يسمونها بالرؤوس الثمانية.
منها : القسمة
، اي : قسمة العلم ، او الكتاب ، الى أبوابهما
الصفحه ٣٢٦ :
ـ تاء التأنيث ـ من الكلمة : في وجوب فتح ما قبلها ، كبعلبك ، وحضرموت.
واما مركب
اضافي : وهو
الصفحه ٣٣٨ :
لِلْمُتَّقِينَ
لَحُسْنَ مَآبٍ ) : قال ابن الأثير : لفظ (هذا) في هذا المقام : من الفصل ، الذي هو
الصفحه ٣٥٨ :
كذلك ، والبقر كذلك ، الى غير ذلك : مما صادفناه من افراد الحيوان.
وهذا القسم لا
يفيد الا الظن
الصفحه ٣٧٧ : المعارف : من وقوعه مبتدأ ، وذا حال ، ووصفا للمعرفة ، وموصوفا بها ، ونحو
ذلك ، كعلم الجنس وهذه الأحكام
الصفحه ٣٨٤ :
من جهرما ، ولا يتهيأ النطق بها الا كذلك.
والجهر : رفع
الصوت ، وانما تكون مجهورة : لأن اللافظ
الصفحه ٤٣٤ :
(ومنه ما) لا
يحتاج في معرفته الى ذلك ، لكن (يحتاج) في تصحيح معناه! (الى ان يخرج) اي : يستخلص
(له
الصفحه ٤٣٥ :
في تفسيره ، فذهب الأول الى الاول ، والثاني الى الثاني.
(وهذا) المعنى
الثاني : (قريب من) معنى
الصفحه ٤٣٩ :
وفي ـ تحرير
التنبيه ، للنووي ـ : «التفرج» لفظة مولدة ، لعلها من انفراج الفم ، وهو :
انكشافه.
وفي
الصفحه ٤٥٤ : ـ ايضا ـ وليس ورائه في القبح درجة اخرى ، ولا يستعمله
الا أجهل الناس ، ممن لم يخطر بباله من معرفة هذا الفن
الصفحه ٤٨٧ :
كلمة غير فصيحة ، وهي : مسرج ، لكونها غريبة ، (ولا يجوز ان يكون) لفظة مع
فصاحتها : (حالا من الكلمات
الصفحه ٤٩٧ :
البليغ ، وهذا نشأ من (مقابلة المدح باللوم دون الذم) ، المقابل للمدح ، او
الهجاء ، القريب من الذم
الصفحه ٥٠٥ :
وهو : العطش ، وهذا من محاسن ما يأتى في هذا الباب ، الى ان قال ومن
الألغاز ما يرد على حكم المسائل
الصفحه ٥٣٤ : آيد
(ولكل بداية نهاية ، هذا هو)
المعنى الصحيح (المفهوم من) كلام الشيخ ـ في (دلائل الاعجاز
الصفحه ٥٣٨ :
الجزء ، ولهذا لم يعمل فيه مع اختصاصه به ، وليس منقطعا من ـ سوف ـ خلافا
للكوفيين ، ولا مدة