الصفحه ٢٥ : محله اذ ليس السواد متعلقا لقدرة العبد حتى يحسن
الاستشهاد به وقياس فعل العبد عليه.
واما ما ذكره
من
الصفحه ٣٢ : به كلام صاحب الكشاف من انه مبنى على ما ذكره النحويون
حسبما بيناه (نظر) لانه اي ما ذكره النحويون لا
الصفحه ٣٤ :
كذا الذى جر
بما الموصول جر
كمر بالذى
مرت فهو بر
فما يترائى من
الصفحه ٦٥ : رُقُودٌ).
وقول امير
المؤمنين عليهالسلام : «ثم جمع سبحانه من حزن الارض وسهلها وسبخها وعذبها».
ومن
الصفحه ٨٤ : ، فعدل عن اللفظ الخاص الى
مرادفه ، لما في الاستواء من الاشعار بجلوس متمكن لا ميل فيه ، وكذا في قوله
الصفحه ٩٦ : وسط
اللفظ الثاني ، كقوله عليهالسلام. «فاعتبروا بما كان من فعل الله بابليس اذ أحبط عمله
الطويل ، وجهده
الصفحه ١١٣ :
إلى غير ذلك من
الأشعار والخطب.
وللتكرار فوائد
مهمة ، سنذكرها عند قوله : (قيل : ومن كثرة التكرار فانك
الصفحه ١٤١ :
امية ، فقال :
قدم سديف من (مكة)
الى (الحيرة) والسفاح بها ، ووافق قدومه جلوس السفاح للناس ، وكان
الصفحه ١٤٤ :
عَلَى
الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى»
ونحو قوله : «قل مَنْ كانَ عَدُوًّا
لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ
الصفحه ١٥٢ :
ذلك على البدل ، فيكون من بدل المعرفة من النكرة .. إنتهى.
وقال بعضهم :
انه في ـ أمثال المقام
الصفحه ١٥٤ :
كما هو الظاهر
من قوله : (لأن الفصل التمييز ، ويقال للكلام البين : ـ فصل ـ بمعنى مفصول ، ففصل
الصفحه ٢١٧ :
كل وجه.
ومنها : ان
القصة الواحدة لما كررت ، كان في الفاظها في كل موضع : زيادة ونقصان ، وتقديم
الصفحه ٢٣٣ :
روى : انه هلك
لابى ذويب ـ في عام ـ خمس بنين ، وكانوا فيمن هاجروا الى مصر ، فرثاهم بقصيدة ،
منها
الصفحه ٢٣٦ : : (وَقالَتِ الْيَهُودُ
يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ).
اي : هو بخيل ،
(بَلْ يَداهُ
مَبْسُوطَتانِ) أي : هو جواد ، من
الصفحه ٢٨١ :
، ليس من اقسام الكناية فقط ، بل هو اعم.
وفيه نظر ،
والمناسب للعرضية : التعريض ، اي : «الكناية» ادا