الصفحه ١٧١ :
فلا يستشكل :
بانه بأي وجه صار أجل جميع العلوم؟ مع ان في العلوم ما هو اجل منها : كعلم اصول
الدين
الصفحه ٢١٣ : يُغادِرُ
صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصاها) و (كُلُّ صَغِيرٍ
وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ).
ومنه
الصفحه ٢٨٢ : تشير الى غيرك من بعد.
والمناسب
لغيرها ـ ان قلت الوسائط مع خفاء في اللزوم ، كعريض القفا ، وعريض
الصفحه ٣٠٧ :
في هذه المقدمة.
وهذا : هو الحق
، لأن ما ذكر فيها انما هو من الرؤوس الثمانية التي كان القدماء قد
الصفحه ٣٢٩ :
فبطل هذا
التأويل ، وهو ادخال المركب الناقص في الكلام ، فهو داخل في المفرد ، من غير
تأويل.
فدخول
الصفحه ٣٦٩ : بين الانسان ، والفرس ، وغيرهما) ، من اقسام الحيوان.
(لان) اطلاق «الحيوان»
على اقسامه ، اي : الانسان
الصفحه ٤٣٢ :
من عدم مأنوسية الاستعمال : عدم مألوفيته عند الأعراب ، الذين يستشهد
بكلامهم.
وقد تقدم المراد
منهم
الصفحه ٤٣٣ : : كيس في الداخل ، فيه ماء.
قال في ـ المصباح
ـ : المرارة من الأمعاء معروفة.
(فوثب عليه قوم)
، ظانين
الصفحه ٤٤٨ :
ـ ابو عبيدة ـ عن الأصمعي : ان الوحشى : هو الذي يأتي منه الراكب ، ويحلب
منه الحالب ، لان الدابة
الصفحه ٤٨١ : وجه النظر ، جاريا على ما
ذكره القيل في المتن ، ولم يذكر فيه ان اللفظ من الأصوات ، فكيف ينسب اليه : انه
الصفحه ٤٩٤ :
ومجال المنع في هذا الوجه لا يخفى. لثبوت الاختلاط والعداوة منهم بالنسبة
الى كثيرين ، قال عز من قائل
الصفحه ٥٣٣ :
الموارد ـ : قاساه مقاساة : كابده وعالج شدته ، (والأشواق) التي تلزم من
بعد الأحبة والأصدقاء ، لأن
الصفحه ٥٥٨ : ولا تعصني» فان الأمر بالطاعة نهى عن
المعصية.
وكل من هذين
القسمين ينقسم : الى مفيد ، وغير مفيد ، ولا
الصفحه ٥٧٢ :
الثالث : الغرض
المقصود من ذلك الكلام على اختلاف انواعه ، وحكم ذلك حكم الموضع الذي يوضع فيه
العقد
الصفحه ٧ :
به مطلقا حتى تكون بتركه اقطع ، لجواز اتيانه بالحمد من غير ان يجعله جزء
من كتابه» انتهى.
(ادا