الصفحه ٣١٢ : من سهل العلوم ، نكص على عقبيه ، ولم يكن فيه نفاذ.
وأغرب من ذلك :
أن صاحب الطبع في المنظوم ، يجيد في
الصفحه ٣٩١ : ، ثم افتيك بعد ذلك
: بما فيها من حسن ، او قبح : لصح ـ لابن سنان ـ ما ذهب اليه : من جعل مخارج
الحروف
الصفحه ٤٦٣ :
خلل يخاف منه ، والجمع : عورات ـ بالسكون ـ للتخفيف ، والقياس ـ الفتح ـ لأنه
اسم ، وهو لغة هذيل
الصفحه ٤٧٧ :
من الألفاظ كذا وكذا ، فهذا دليل : على انه حسن ، بل ينبغي ان تعلم : ان
الذي نستحسنه نحن في زماننا
الصفحه ٥١٤ : اليه ، او شىء منه على المضاف ، من القبح ما لا خفاء
به ، ـ وايضا ـ فان اسدا احد جزئي الجملة المفسرة
الصفحه ٥١٥ :
يوجب ذلك الخلل خللا وبطأ وتعقيدا : في (انتقال الذهن) ، اي : ذهن من قصد
افهامه (من المعنى الأول
الصفحه ٣١ : والاستمرار فكانه قال : سلامي اي سلام من قبلي عليك
انتهى فكذلك تقول في المقام ان القول بكون اللام في الحمد
الصفحه ٣٦ : وكذلك يظهر من كلام ابن هشام في باب شرائط الحذف حيث لم يذكر ان من شرائط
الحذف ان لا يكون المحذوف مبدلا
الصفحه ٧٥ :
ولو لم نقل
بذلك ، فلا بد من ارتكاب المجاز في كلمة الناظرة أيضا ، وكذلك قوله تعالى : (يَقُولُ
الصفحه ٨٨ :
ما ابتدأ به ، ويستوفي جميع الاقسام التي يقتضيها ذلك المعنى ، فمثاله نثرا
من الكتاب العزيز قوله
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام : «في قرار خبرة ، ودار عبرة».
فان الخاء
والعين كليهما من حروف الحلق ، والاولى من وسط الحلق
الصفحه ٩٩ : احدهما الى الاخر ، مثل قولهم : «من قرع بابا ولج ولج ، ومن طلب شيئا وجدّ
وجد».
ونحو ذلك مما
تقدم ذكره في
الصفحه ١١٢ :
الف دينار من مالي ، فهل يستحق هذه العقوبة ام لا؟ هذا العبد قتل اعز
اولادي ، فهل يستحق هذه العقوبة
الصفحه ١٥٠ :
اما الحقيقي :
فهو الدعاء من غير ان يجرد عن الطلب ، فالمراد ـ والله اعلم ـ : ان الله يدعو ذاته
الصفحه ١٦٢ :
او متعلق بتصب ، فمعناها التبعيض.
والمعنى : اي
شيء تصب في افق من البوارق تشم.
وقال بعضهم