الصفحه ٥٢٦ :
القيد المأخوذ في مفهومه ، وجعله بعد التجريد من باب استعمال المقيد في
المطلق ، لا يسمن ولا يغنى عن
الصفحه ٥٤٢ :
الماء ، و) منها : ما هو (المراد) هنا ، اعني : (الشدة) ، قال في ـ المصباح
ـ : الغمر «الحقد» وزنا
الصفحه ٥٦٧ : ، وربما اشكل هذا الموضع على كثير من متعاطى هذه الصناعة ، وظنوه مما لا
فائدة فيه ، وليس كذلك ، بل الفائدة
الصفحه ٩ : . وليعلم ان المتبادر العرفي العام من الشكر والحمد هو الثناء
باللسان فانك اذا قلت مثلا اثنيت فلانا بكذا لم
الصفحه ١١ :
والاراكان أيضا.
فالحمد اللغوي
أعم مطلقا من الشكر اللغوي ، والحمد العرفي أعم من وجه من الشكر
الصفحه ٢٨ :
فلا بد ان تكون ارادته من الله تعالى اذ لو كانت منه لتوقفت على ارادة اخرى لتوقف
الفعل الاختياري على
الصفحه ٢٩ : فالقدرة في المقامين على الارادة حاصلة من القدرة على
اسبابها كسائر افعال القلب فكل فعل باطني مقدور للانسان
الصفحه ٧٧ :
مستعارا من النقل كان اسم النقل حقيقة في النقل. لان المجاز لا ينجوز من
غيره باجماع اهل اللغة.
هذا
الصفحه ١٠٥ :
ومنها : قوله :
«تعالى اللهُ
خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ» * مع قوله : «وَتَخْلُقُونَ
إِفْكاً» «وَإِذْ
الصفحه ١١٦ : من مخيلته توبة المجدلية على يد المسيح ، تحذلق في
تحسينها جهد خياله ، ولكنه جاء بها شوهاء سمجت الفاظها
الصفحه ١٢٩ :
ولعله يكون من
هذا القبيل قوله تعالى : (قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ
الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٢٢٥ :
وفي المبتدأ
والخبر ، وغير ذلك من اقسام اخر ، لا حاجة الى ذكرها لكن قد خرج عن هذه الأمثلة :
ما لا
الصفحه ٢٧٠ :
فالشيخ ابن
مالك ، يجد الشواهد من كلام العرب لذلك الذي في الحديث ، فيأتي به للاعتضاد ، لا
لاثبات
الصفحه ٢٨٨ :
واوائل المستقبل ، متعاقبة من غير مهملة وتراخ.
كما يقال : زيد
يصلي ، والحال ان بعض صلواته ماض
الصفحه ٣٠٤ : واحد ، وهو : الكلمة ، لكن الامتياز بين الموضوعين بالحيثية ، لان ـ الكلمة
ـ يبحث عنها في ـ النحو : من