الصفحه ٣٢٠ :
غيرها : سبب
ظهورها وبيانها ، فالفصيح اذا ـ من الألفاظ ـ : هو الحسن فان قيل : من اي وجه علم
ـ ارباب
الصفحه ٣٤٨ :
والعجب من
المتوهم ، كيف غفل : عما يأتي من تعريف البلاغة في المتكلم : بانها ملكة يقتدر بها
: على
الصفحه ٤٤٦ :
يتنفر الطبع منه ، (فالغريب) ـ كما اشرنا اليه ـ : اعم من الوحشية لأنه اي
: الغريب ، (يجوز ان يكون
الصفحه ٤٧٥ :
تلك المصادر لم تستعمل ، بل لا يجوز ان تستعمل ، لأن الاسم لا بد فيه من ان
يتم باحد من اللواحق ، ثم
الصفحه ٥٠٤ : ، فمنه
المصحف ، ومنه المعكوس ومنه ما ينقل الى لغة من اللغات غير العربية ، كقول القائل
: اسمي اذا صحفته
الصفحه ٥٦٣ :
تأكيد القول في منع علي (ع) من التزويج بابنة ابي جهل بن هشام ، وهذا مثل
قوله تعالى : (أَوْلى لَكَ
الصفحه ٧٤ :
والحق فيها :
هو الجواز. وفاقا لجمع من الاصحاب. منهم العلامة الحلي في النهاية والعميدي في
المنية
الصفحه ١٠٤ :
ومنها : انه
تعالى قال : (أَإِنَّكُمْ
لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ) حتى
الصفحه ٢٩٩ :
لا يقال : انه
يلزم في بعض هذه التقادير : الابتداء بالنكرة من دون مسوغ ، لأنا نقول : المسوغ
فيها
الصفحه ٣٠٠ :
قيل : يجوز كسر
ـ الدال ـ ، مع كونها باقية على معنى الباب من التعدية ، بناء على انها لما فيها
من
الصفحه ٣٠٥ :
والرابع : من
مقدمات الشروع.
(و) اما (مقدمة
الكتاب) : فانما يقال : (لطائفة من كلامه) ، اي
الصفحه ٣١٣ :
لأنه اذا كتب
في كل يوم كتابا واحدا ، اجتمع من كتبه اكثر من هذه العدة المشار اليها ، واذا
نخلت
الصفحه ٣٨٧ : : لطولها.
وليس الأمر كذلك
: فانا لو حذفنا منها : الألف والتاء ، وقلنا : مستشزر ، لكان ذلك ثقيلا ـ ايضا
الصفحه ٣٩٨ : : هل أخذ «علم البيان» من ضروب
الفصاحة والبلاغة ، بالاستقراء من اشعار العرب ، ام بالنظر وقضية العقل
الصفحه ٤٨٥ : غير هذه اللفظة احسن منها ، ولكنها في
هذا الموضع لا ترد ملائمة لاخواتها ولا مناسبة ، لأنها تكون خارجة