الصفحه ٣٩٢ :
كقولنا : «فم»
فهذه اللفظة ، من حرفين ، هما «الفاء ، والميم».
وكقولنا : ذقته
«بفمي» وهذه اللفظة
الصفحه ١٢٦ :
وكما في قوله
تعالى : (هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها
الصفحه ٢٥٨ : )
، لخلل في نظمه او في الانتقال منه الى المعنى المقصود.
وقد تقدم
الايراد : بأن وقوع هذه الثلاثة فيه
الصفحه ٢٥٩ :
صدق حميم.
في الصحاح :
حميمك : قريبك الذي تهتم لأمره ، اي : بلغ فلان من الصداقة حدا ، صح معه ، اي
الصفحه ٣٠ :
عليها فليراجع وانت بعد ما صرت على بصيرة مما ذكرنا من مذهب الكشاف
والمعتزلة في خلق الافعال ومن انه
الصفحه ٢١٢ :
ومنها : تقديم
ما هو متأخر في الزمان ، نحو : (فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ
وَالْأُولى).
ولو لا مراعاة
الصفحه ٢٥٥ : واشتريته
بوالله درهم ، وقوله :
اذن والله
ترميهم بحرب
تشيب الطفل
من قبل المشيب
الصفحه ٣٣٦ :
مع رعاية الملائمة بينهما ، اي : بين ما ابتدأ به الكلام ، وبين المقصود.
وانما كان
التخلص من
الصفحه ٣٩٥ : : بعد المخرج ، ولا تنافر فيه.
فيعلم من ذلك :
ان بعد المخرج ، ليس سببا للتنافر ، والا لكان «علم» ـ ايضا
الصفحه ٥١٦ :
بواسطة : فقريبة ، والقريبة قسمان : واضحة ، يحصل الانتقال منها بسهولة ،
كقولهم ـ كناية عن طول
الصفحه ٨١ :
النبات حياء لانه يكون بالمطر ثم اتسعوا فسموا الشحم والسمن حياء لانهما
يكونان من النبات وهو الذي
الصفحه ١٢٧ :
اعرف فهو اخوف.
فالمراد من
الطمأنينة : هو (السكون والثبات) الحاصل من المعرفة وفي مقابله (التزلزل
الصفحه ١٦٠ :
قيل : اول من
قالها سحبان وائل ، كما قال :
لقد علم الحى
اليمانون انني
اذا
الصفحه ٢٢٣ : .
(وليس الحصر)
في الذوق المكتسب من هذا العلم ، المستفاد من كلام المصنف ، بعد توجيهه لدفع
التناقض ، (حقيقيا
الصفحه ٣٠٨ :
والغرض منه ، وموضوعه» وقريب من ذلك ما قيل : «من ان ـ فى ـ تجريدية»
والمعنى : ان هذه المقدمة يجرد