الصفحه ٤٠٣ : .
فتحصل من اقوال
هؤلاء : ان علة الحكم ، الذي هو صحة وصف الشيء بما ليس وصفا لجزئه ، لم توجد في
المقيس عليه
الصفحه ٥٧٥ : ما بها
من الضعف والركة ، وذاك انه اشتكى النبي (ص) فجاءه جبرئيل (ع) ورقاه ، فقال : بسم
الله ارقيك من
الصفحه ٣ :
وتوابعها من بينها أبينها تبيانا واحسنها شأنا ، اذ به يعرف أعلى معجزات خاتم
النبيين اعنى القرآن الكريم ، وبه
الصفحه ١٥٣ : .
(من عند ربه لا
من عند نفسه) لأنه : «ما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ
إِلَّا وَحْيٌ يُوحى».
(وترك
الصفحه ٤٠١ : : عن الفصاحة ، و) الحال : ان (فصاحة الكلمات) عند اهل
الاصطلاح : (جزء من مفهوم فصاحة الكلام ، لا وصف
الصفحه ٤٧٢ :
قال : (وَمِنَ الْأَرْضِ
مِثْلَهُنَّ) ولاستثقال اللب لم يقع في القرآن ووقع فيه جمعه ، وهو :
الألباب
الصفحه ٤١١ : تعالى
: (ابْلَعِي ماءَكِ) قال : بالحبشة ، ازدرديه.
واخرج ابو
الشيخ : من طريق جعفر بن محمد ، عن ابيه
الصفحه ٤١٣ :
(بَطائِنُها) ، قال شيدلة : في قوله تعالى : (بَطائِنُها مِنْ إِسْتَبْرَقٍ) اي : ظواهرها
الصفحه ٢٤٨ : اليوم : اجرستان) ـ بالفتح ، ثم السكون ، وشين معجمة ، وسين مهملة ،
وتاء مثناة من فوق ، وآخره نون
الصفحه ٣١٧ :
المفصح ، اي : الذي لا ظلمة فيه ، وهذا يوم مفصح وفصح ، لا غيم ولا قر ،
وجاء فصح النصارى ، اي
الصفحه ٣٤٣ : الآيات مكانا ،
فتأمل.
وقد قلنا مرارا
: انه معجز بين اسلوبه ونظمه الباهر ، فكما ان القرآن معجز بحسب
الصفحه ٤٠٠ :
وهي قوله تعالى : (أَعْهَدْ) فى سورة يس ، فالتزم بذلك (و) قال : (انه) لا ينافي
القول : بكون القرآن
الصفحه ١١٧ :
ومنها : ما في
العشرين من (اشعيا) من ان الله أمر نبيه (اشعيا) ان يمشي عريانا وحافيا بين الناس
ثلاث
الصفحه ٣٥ :
ان يكون مبدلا منه الظاهر (او) بناء على ان يكون ما لم نعلم (خبر مبتدأ
محذوف او نصب بتقدير اعني) على
الصفحه ٥٥٠ : تقدم شطر منه في طي المباحث المتقدمة
بالمناسبة ، فلا بأس في لزوم التكرار ، لأن الكلام في التكرار لكونه