الصفحه ٢٣٧ : م
(٤) فى النهاية لابن
الأثير ٣ ـ ١٩٥ وفى حديث «على» أنه شيع سرية فقال : اعذبوا عن ذكر النساء أنفسكم ،
فإن
الصفحه ٢٤٩ : بقوله فى الأصل «عليهالسلام» وجاء فى النهاية ١ / ٤١٠ ومنه الحديث «أمر
أن تحفى الشوارب» وفى النهاية
الصفحه ٢٨٤ : ١ / ٣٥٧ وقد نقل صاحب
التهذيب العبارة وقصتها ، وجاء الحديث فى النهاية ١ / ٩٧ ، ٣ / ١٨٥.
الصفحه ٢٨٩ : ء ، وفى الحديث «أنّه نهى رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أن يضحّى بالأعضب القرن» (٤).
وأنشد
الصفحه ٣٠٦ : .
(٢) أ : «والحية»
وأثبت ما فى ب واللسان / عثل.
(*) النضر بن شميل المازنى ، سكن البصرة ، وسمع الحديث ، وجالس
الصفحه ٣١٩ : لابن
الأثير ٣ ـ ١٧٨ ولفظ الحديث : «تأتينى به مصفودا تعترسه».
(٦) ورد الرجز فى
اللسان ـ عجهن غير معزو
الصفحه ٣٢٦ : الرجل يتعارّ تعارّا (٣) : إذا أخذه السّهر وأكثر التّقلّب بالّليل على الفراش. وفى
الحديث : «كلّما تعاررت
الصفحه ٣٢٧ :
حرف الحاء
فعل وأفعل بمعنى
المضاعف :
* (حقّ) : حققت
الحديث أحقّه بضم الحاء فى المستقبل
الصفحه ٣٤٤ :
وتعطو
بظلفيها إذا الغصن طالها (٤)
وفى حديث النبى
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أنّه قال لسعد يوم «أحد
الصفحه ٣٦٥ :
من قوم حسباء ، قال وهو عندهم فى الكرم والّلؤم ، و [جاء](١) فى الحديث عن النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١٦ :
عنه» وفى النهاية ١ ـ ٤٥٩ وفى حديث عائشة تصف عمر : «كان والله أحوذيا».
(٥) الرجز للعجاج ،
وليس لابنه
الصفحه ٤٢٦ : الأثير ١ / ٤١٢ وفى
حديث سليمان «شر السير الحقحقة».
الصفحه ٤٢٧ : ، وكّف ساعة ، وفى الحديث «إياكم والحقحقة فى
الأعمال ، فإن أحب الاعمال إلى الله ـ عزوجل ـ مادام عليه العبد
الصفحه ٤٢٩ : بخوف ، ويقال التحميج : التّغير فى الوجه من الغضب ، وفى الحديث :
قال عمر بن الخطاب ـ رحمهالله ـ لرجل
الصفحه ٤٤٣ : (١)
قال أبو عثمان
: وخلّ أصابعه ، وخلّلها : أفرج بينها ، وفى الحديث : «خلّلوا أصابعكم فى الوضوء
لا تخلّلها