الصفحه ٥ : عنها.
وأشير هنا إلى
ضبط بنية الفعل بقليل من الأمثلة التى تدل على مدى الحاجة إلى حصر الأفعال وتحديد
الصفحه ٨ : ، على آلائه ونعمه ، وأثنى عليه بما لا يحصى
من أفضاله فى خفى الأمر وظاهره.
وأشهد أن لا
إله إلا الله
الصفحه ١٣١ : بذلك إلى أن ما كان منه مستعملا ثلاثيه فى
معناه سوف يكتفى بذكره فى أبواب الثلاثى.
(٦) أ : «ليوجهها
الصفحه ٨٦ : : أى لحمها مجتمع قد ركب بعضه بعضا.
__________________
(١) أ : أن ماء وغله
على الإخبار ، وصوابه أن
الصفحه ٢٠٧ : : قطعت وعقّها قاطعها. (رجع)
قال أبو عثمان
: وعقّ الماء فهو عقاق مقلوب من قعاع (١) : إذا اشتدّت مرارته
الصفحه ٨٢ : ما جاء من هذه الأفعال فى جميع الحروف.
(٤) ق : «الثنائى
المضاعف على فعل وفعل» ـ بفتح العين وكسرها
الصفحه ٦٥ : (٧)
__________________
(١) عبارة ق : «الهمزة
من الثلاثى الصحيح على فعل وأفعل بمعنى واحد».
(٢) «أجرت» وآجرتهما
: ساقطتان من ق جريا
الصفحه ٥٢ : الكلام مشتق منها (١) ، وأكثر ما تسأل (٢) الطلبة ، والقراء ، والفقهاء (٣) فعن التصريف والاشتقاق فى القرآن
الصفحه ١١٦ : :
١٦٣ ـ وقد آل من أجرامها وتقلقلت :
قلائد فى
أعناقها لم تقضّب (٢)
قال : وقد آل
الصفحه ٢٥٣ : (٥)
(رجع)
قال أبو حاتم :
وإنما تعشو بعد ما يعشى ، وعشوت إلى فلان : طلبت فضله.
(رجع)
قال أبو عثمان
الصفحه ٢٠٩ : الإبل : تحوّلت من مرعى إلى غيره
عقبا فى جميعها ، وأعقب الله بخير : جاء (٣) به بعد شدّة. وأعقبت الرجل
الصفحه ١٣٩ : ما كان منها على فعل ـ بكسر العين ـ فى بناء فعل الصحيح ،
وعاد فذكر ما كان منها على فعل بالياء معتلا
الصفحه ١١٠ : بذكر ما جاء منها على
فعل بفتح العين إلى جانب مجيئها على «فعل» بضمها.
(٥) «وتأثل» تكملة من
الصفحه ٢٣٧ : مما يريد. وقال
علىّ ـ رحمهالله ـ : «اعذبوا عن النّساء (٤)» أى : امنعوا أنفسكم من ذكرهنّ الغزو
الصفحه ٢٥٠ : من
بيتين هما :
ما تعادى عنه النهار ولا تعجوه إلا عفافة أو فواق
مشفقاقلبها